السبت، 17 سبتمبر 2016

حكاية صديقة حقيقية

كان عمرها 20 سنة حين خرجت للعمل بشركة بيع ملابس وكانت وقتها تواقة للمتعة والجنس نس فقد كانت تعاني فرط الشهوة ولهيب الغريزة وكانت تهوى التمثيل منذ صغرها ومشتركة في فريق التمثيل التابع لقصر ثقافة المركز وسافرت لعرض مسرحية مع فريقها ببورسعيد وهناك تعرفت على شاب من الفيوم جاء مثلها مع فريقه لتقديم عرض بمهرجان الفنون الشعبية ونمت بينيهما علاقة سرعان ما تطور من قبلات وتفريش لمتعة كاملة ونيك وغرقت صباح مع الشاب الوسيم الذي عشقه وأصبح كل حياتها في بحور اللذة ومتعة الجنس وتخلفت عن العودة مع فريقها .
عاشت صباح مع هذا الشاب أكثر من التسعة أشهر وحملت منه ..... وهنا بدأ المراوغة حين علم بحملها ، وكان صريحاً فقد أخبرها أن هدفه من وراء علاقته بها المتعة والجنس اللذان كانت تبحث عنهم مثله تماماً وكانت تواقة لهما لكن أن يكون له أسرة وأطفال وارتباطات تقيده فهذا لم يكن أبداً حلمه في الحياة .
وبعد مشاورات ونقاشات دامت قرابة الشهر والنصف وأوشك أمريهما أن ينكشف قررا أن يتزوجا على أن يتم انفصالها منه بعد الوضع مباشرة إن اكتمل الحمل وقد كان ، ورضيت صباح بهذا الحل حتى لا يفتضح أمرها وتنجب ابن بلا أب أو شهادة ميلاد واقتنعت أن قضاء أخف من قضاء ، وبالفعل أنجبت صباح ولداً وتم الطلاق وتركها العشيق عائداً لحياته الأولى بالفيوم كما عادت هي لمسقط رأسها مرة أخرى بطفلها وكانت أمام الناس غير خاطئة فقد روت أنها تزوجت من زميلها حين سافرت وانفصلت عنها مؤخراً لخلافات بينيهما .
عملت صباح مجدداً ولكن هذه المرة في عيادة طبيب أسنان ممرضة كما عادت لفريق تمثيل قصر الثقافة مجدداً وكبر الابن وصباح من آن لآخر تمارس المتعة في حذر وحرص لتعوض حالة الحرمان التي تعانيها وتأجج رغباتها الغريزة الجنسية .....
إلى أن جاء دور بطلنا هاني الذي ذهب لعيادة الأسنان للقيام بحشو أحد أضراسه فرأى صباح وأعجبه جسمها الطري المغري كثيراً ، تردد على العيادة عدة مرات وكان في كل مرة يذهب مبكراً ويجلس مع صباح يدردش ويغازلها بطريق غير مباشر في حديثه معها وتمكن من إقامة علاقة ودية جيدة ولما اقترب من إنهاء مشكلة أسنانه ذهب مرة قبل موعد العيادة بساعة ليخلو بصباح أثناء تجهيزها العيادة لاستقبال الزبائن .
استقبلته صباح فدخل وأغلقت الباب فلم يحن بعد موعد فتح العيادة ، وكانت صباح تقريباً فهمت ما يرمي هاني إليه
جلس هاني وتركها حتى دخلت لحجرة الطبيب حاملة مجموعة أدوات معقمة ووضعتها وكان خلفها فلف ذراعيه حولها وهو من الخلف ملتصق بجسمها وبدأ بكفيه يفرك نهديها وهو يقبل بنعومة عنقها من الخلف ووجنتيها ويدغدغ بشفتيه شحمة أذنها .
في البداية سكنت صباح مستمتعة بلمساته الناعمة المثيرة وقضيبه الملتصق الضاغط على طيزها وبعد حين بدأت تتململ وتفك يديه عن نهديها وهي تهمس بصوت مستمتع ومرتجف قائلة ::: مش حينفعل دلوأتي آآآآآآآآآآآآآآآآآآه
استنى يا هاني
وتمكنت صباح من فك نفسها وحين استدارت أطبق عليها من الأمام يلتهم شفتيها فبادلته المتعة وهي تقاوم وتتمنع
ثم أفلتت نفسها وراحت تستند على الحائط بظهرها وتهمس ::: يـا نهار ابيض أاااووووو تعبتني أوي
صباح ::: الدكتور زمانه جاي ومش حينفع وسرعان ما يرن هاتف العيادة فتهرول وترفع السماعة وتحجز لزبون
ثم تنظر لهاني الواقف متلب القدمين مكانه منفعلاً وتهمس ::: مش بؤولك
هاني ::: طاب وبعدين أنـا مش آدر أستنا أكتر من كدا حموت عليكي
صباح ::: ههههههه طاب خلص جلسة انهرده وتتعدل
هاني ::: يشعر برضا وارتياح فيذهب ويجلس في موضعه المعتاد بالصالة تاركا صباح تكمل توضيب الحجرة
وبالفعل تمر دقائق ويطرق الباب وتتوافد زبائن العيادة ثم يأتي الطبيب ويتناول قهوته ثم يبدأ العمل وهاني منتظر في قلق وكلما نظر لصباح كانت تبتسم فيطمئن أن هناك سبيل لها ويأتي دوره للدخول للطبيب فيدخل وينهي جلسته ثم يخرج ويسأل صباح عن المطلوب فتجيبه فيخرج ورقة كبيرة الفئة ويعطيها لها فتفتح الدرج وتتناول الباقي ويلمحها وتضع له قصاصة ورق بين بقية المبلغ فيتناول الباقي ويحييها ويمضي وبعد خروجه من العيادة بخطوتين يتناول القصاصة ويقرأ فيها عبارة (حا استناك في العيادة بين الفترتين بكره بعد 2 الضهر) .
هاني ::: يمضي وهو متشوقاً للغد كثيراً
وتمر الساعات ببطء وثقل على كليهما وكأن الساعة عاماً كليهما في أشد الشوق تواق للآخر وأخيرا يقترب الموعد فيرتدي هاني ملابسه ويتعطر ويمضي ...... يقرع جرس العيادة فتفتح له صباح الباب بعد التأكد من شخصه فيدخل وتغلق الباب مسرعة وهي تسأله لتطمئن ... ::: فيه حد شافك ؟
هاني ::: لأ مفيش حد شافني وهو ينظر بنهم لها وهي بملابس نوم شفافة وساخنة جداً فيدنو ويقترب منها
صباح ::: هههههه اصبر مش هنا وتجره لأوضة جانبية حيث يوجد بها سرير طوارئ وفرن التعقيم ومستلزمات العيادة الطبية وشماعة جانبية معلق عليها ملابس صباح التي خرجت بها بالكامل بما فيها ملابس داخلية أخرى غير الطاقم الذي تلبسه .
هاني ::: يقبلها باستمتاع وتبادله المتعة فيهم بخلع ملابسه وهي واقفة تتناولها منه وتعلقها بجانب ملابسها وأصبه
هاني عاري تماما فأمسك بخصرها وهو يستطعم شفتيها وينهل من شهديهما ثم ينزل حمالة القميص ويخرج
نهدها الأيسر ويدغدغه ويلحس ما حول حلمته ثم يتناول الحلمة ويداعبها بأسنانه وشفتيه
صباح ::: تغمض عينيها وتترك أمرها مسترخية تئن تهمهم باستمتاع بالغ ينم عن ظمأ وجوع
ثم تندفع بجسمها عليه وتهمس ::: مدد بـأه
هاني ::: يستلقي في عجلة ولهفة
صباح ::: تصعد السرير واقفة وتجعله بين ساقيها مستلقيا فتشد كيلوتها ليشاهد كسها وتفاصيل جسمها من أسفل ثم
ترمي بالكيلوت على وجهه وتنزل حمالتي القميص فتبقيه على وسطها وتخلع السوتيان وتلحقه بكيلوتها
هاني ::: يشتماهما باستمتاع هائجاً ويمسك بهم
صباح ::: تفاجئه وتنزل بجسمها على وجهه إلى أن يلامس كسها شفتيه وتحرك مؤخرتها بنعومة على شفتيه
هاني ::: يطبق على وركيها بساقيه وهو يلحس ويداعب أجمل كس طري ومنتفخ وخالي من الشعر وكلما لمس هاني
البظر هاجت صباح أكثر وزمجرت وانتفضت
صباح ::: يلهووووووووووووووووووووووووووووي أيوا العب آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا ولا
هاني ::: يقبض بكفيه على ردفيها يشتد مداعبة
صباح ::: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه بس كفاية لعب آآآآآآآآآآآآآآآه عايزه زوبرك خلاص عايزا اتناك
هاني ::: يتوقف
صباح ::: زي منت أوعا تتحرك وتتراجع مرتعشة للخلف وتمسك بزوبره الواقف وتبصق عليه وتداعب كسها به
من الخارج وهي تتنفس الصعداء ثم تثبته وتنزل عليه فينزلق في كسها ببطء إلى أخره فتسكن وتلتقط
أنفاسها ثم تبدأ الإيلاج صعودا ونزولا عليه بحرارة وصرخاتها تزداد مع شهوتها ومن شدة الإنفعال لم يدم
الأمر طويلاً فتقذف ويقذف معها هاني وتسكن عليه جالسة وزوبره يحشو بالكامل كسها وهي تنتفص
مع قبضات كسها الظامئ وبعد قليل تهدأ فتستله من كسها وتجلس بجوار هاني المستلقي وهى تنظر بشهوة
وإعجاب لزوبره الساخن الذي لا يزال منتصباً ينبض بحرارة وهو يلمع بسوائل كسها وسوائله معاً ، ثم
تلتف وتقبل شفتي هاني شكرا وتقديرا وتحاول أن تستلقي على صدره .
هاني ::: لكن هاني ينتفض ويقف وهو يسحبها من ساقيها ويفتحاهما ويتوسط وركيها ويداعب مجدداً كسها بزوبره
صباح ::: لا تمانع تواقة للمزيد والمزيد فتعدل له جسدها وتمسك بنهديها وتفركاهما بينما يداعب كسها من الخارج
هاني ::: يمرره مجداً على صوت آهاتها الساخنة المثيرة ويعاود الإيلاج
صباح ::: تغمض عينيها استمتاعاً وهي تصيح أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه أوي أأأأأأأأوي يا كسسسسسسي
بموت فيك يا هاني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كمان نيك أوي بؤول أوي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهه
يالهووووووووووووووووي يا كسي أه يا كسسسسسسسسسسسسسسسسسي
هاني :: يسحبه ويسكن قليلاً ثم يلف جسدها لتصبح على بطنها ويفتح ردفيها قدر ما يستطيع ويبصق على فتحة
طيزها الوردية الداكنة ويلمس برأس زوبره الفتحة ويدلكها
صباح ::: تهمس ::: بس بالراحة يا هاني
هاني ::: يدفع به بفتحة طيزها الضيقة
صباح ::: آآآآآآآآآآآآي آي بالراحة زوبرك جامد أأأأأأأأأأأأي لأ حرام عليكي كدا وتحاول منعه بيدها فيمسك بها
هاني ليبعدها (فترجوه) طاب مش جامد عشان خاطري آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أححححححح
أحححححححححححححح بؤول بالراحة يا هاني
هاني ::: خلاص دخل حتحبيه صدئيني
صباح ::: حا حبه دانا بموت فيه حركو بـأه بس بالراحة لحد ما تعود آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه
هاني ::: حلو
صباح ::: حلو أوي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أوعا توأف لحسن أنا على أخري مصدأت آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
يا لهووووووووووووووووووي

صباح ::: آآآآآآآآآآآآآآآآ ايه مالك خسعت
طاب استنا
هاني ::: يسكن ويستل قضيبه
صباح ::: تعتدل وتأخذ وضعية الكلب في مواجهته ... وتهمس ... يلا كدا أسهل ليك
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أموت في زوبرك الجامد آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآى يا بوياااااااااااااااااااااااااااا
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
هاني ::: آآآآ آآآآ فلكن في كسك أحلى ولا في طيزك
صباح ::: كدا حلو وكدا حلو آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح يجنن
هاني ::: يشتد انفعاله ويقذف وهو متشبثاًً يجتذب مؤخرتها عليه بشدة
صباح ::: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أيواااااااااااااااااااااااااااااااا أوعا تسحبو لحد ما ينزلهم للأخر آآآآآآآآآآآآ
ثم يرتميان فيخبرها هاني أنه يشعر بسعادة بالغة ,,, بينما تفضفض له وتثرثر ببعض تفاصيل حياتها ومعاناتها من حالة الحرمان التي تمر بها ولهيب شهوتها التي تؤرقها ولا تكاد تهدأ .
يعدها هاني أنه سيمتعها متى احتاجت للمتعة ولن يتخلى عنها بعد اليوم وتستمر علاقتيهما وتتطور فصباح الآن تتردد عليه في شقته مرتان أو أكثر أسبوعياً وأحيانا تبتكر حجة لتترك صغيرها لدى أمها يوم أو يومان تقضيهما مع هاني في شقته بالكامل تخرج منها لعملها بالعيادة وتعود لتمارس الحياة معه كزوجة

ليلة الدخله المتوحشه

عمري 11 سنة حين جاءتني رعشتي الأولى بالصدفة وما تبعها من رعشات جعلتني
أكبر وأعشق النيك قبل الأوان حتى لو كان مع أخي الذي يصغرني بعامين.. أنا
الآن أحضر لشهادة الثانوية العامة وأحلم بالدخول إلى الجامعة الأمريكية في
إحدى الدول العربية... أما قصتي الأخيرة مع زوجي فقد أربكتني ..
أنا غاية في الجمال، وأرتدي ملابس محتشمة للغاية، ومن رآني لا يستطيع أن
يتصور أنني أخزن تحت هذه الملابس بنت مولعة جنسيا، ولا يتخيل أن أخي شاهد
وتذوق كل هذا الجمال..
عندما كنت طفلة بريئة وكان عمري 11 سنة، لم يكن عندي أثداء، وكان كسي
بدون شعر، ولم أبلغ بعد... كنت أتشطف على كابينة الحمام وكانت المياه
مسلطة بشدة على كسي وتداعبه وأحسست بشعور جميل، كسي كان يرقص، استمريت
في اللعبة حتى جاءتني الرعشة الأولى التي لا تنسى... ومنذ ذلك اليوم بدأت
أمارس العادة السرية وأتلذذ بها، ولم أكن أعرف دور الزب... كنت بدون
خبرة ولا أداعب إلا كسي.. أبدأ فورا بزنبوري وأفركه حتى تسيل مياه
متعتي... أما الآن فأنا خبيرة بأنحاء جسدي وأعرف كيف أدلعه...اليوم أعرف
أن على البنت أن تبدأ بالأثداء والحلمات...
الآن وقد كبرت قليلا فأعرف كيف أدغدغ جسمي... أول شيء أحلم وأحلم، الخيال،
أتخيل نفسي مرتبة نفسي، انتظر أن يهل رجل الأحلام، وأنا في أحلى حلة، يدخل
ليرى كل هذا الجمال الغير متوقع، ملابس ناعمة حريرية شفافة، وشعر حرير
وجسم نحيل ناعم، اخذني بالحضن، كل البرودة بلشت تتبخر، هذا الحضن
الدافىء، الذي كنت أنتظره، بدء الدم يتدفق في عروقي، الحلمات وقفوا،
وردات حلوات زهر، بينفركوا فرك، بس يااااااااااااااااه، لو أستطيع فرك
الاثنتين مع بعضهم بنفس الوقت، بيبلش الزنبور يتكلم عربي، ويقول سوسو
دلعيني، ويا عيني على الدلع، بينحصر الزنبور الصغير بين الشفتين ويتدغدغ
فيهم، يااااااااااااااااااااه، خمس دقائق دعك، وتحلق سوسو فوق السحاب،
تأتيني رعشة رهيبة وأبدأ بالصراخ. بعدها أحس بالتعب والنعاس فأحضن
المخدة، وأتخيلها رجل وأنام...
أحيانا كنت أدخل الحمام وقت العصر حين يخلد أبي وأمي وأخي وأختي إلى
النوم.. أجهز حالي، ومرة كنت لابسة بلوزة بيضاء فضفاضة وبنطلون شورت
سترتش، وتحته كلسون وستيانة زهر، ثم دخلت الغرفة وبلش الفيلم، ويا عيني
على الفيلم...
تذكرت كس ماما قبل بيوم لأني في العادة أدخل معها الحمام وأساعدها بفرك
ظهرها وتنساب يدي أحيانا إلى طيزها وكسها... كان كسها منتوف على الآخر،
وأضحك عندما أراها تحلق كسها بماكينة الجيليت الخاصة بذقن بابا، أما كسي
فكان أشبه بالغابة من كثر الشعر... وعادة ما ننظر إلى أكساس بعضنا أنا
وماما...ونقارن الفرق، ماما معجبة بكسي، ومنذ صغري كانت هي وخالتي ينظرن
إليه بتعجب.. يومها انزلقت يدي داخل كس ماما ولاحظت كم هو كبير وواسع كس
ماما، فسألتها عن السبب فقالت وهي تضحك: "من كثر النيك"، عندها عرفت كم
هو سعيد زب بابا وكم شبع من هذا الكس، والآن جاء دوري...تذكرت زب بابا
عندما دخلت الحمام مرة وشاهدته يبول به وهو واقف، كان عمري 4 سنوات،
ولكن هذا المنظر لم يفارق مخيلتي... الآن عرفت أن هذا الزب الكبير حفر في
كس ماما أقنية...
على كلا، كس ماما هو على لساني أنا وأختي في البيت، فنحن البنات معجبات
بكس ماما ونعشقه، وكلنا شاهدناه، على الرغم من أنها الآن لا تسمح لأحد غيري
أن يدخل الحمام معها، حتى بابا غير مسموح له...وكذلك نشاهد أطراف أكساس
بعضنا أنا وأختي أحيانا... أختي التي تكبرني بثلاثة أعوام تزوجت ، ويوم
العرس جلست أنا وإياها، وساعدتها في نتف كسها، ونتفت كسي أيضا، كنا ننظر
إلى أكساس بعضنا بلهفة واعترفت هي لي بأن كسي مميز، فتهيجت ولم أنم
ليلتها إلا بعد أن فركت كسي، وأنا أتخيل زب زوجها يثقب هذا الكس المنتوف،
حتى جاءتني رعشة قوية...
مرة تمددت في التخت مثل ما طلبت مني صديقتي في المدرسة، تخيلتها تعيش
معي فرحتي لحظة بلحظة، بدأت ببزازي، رفعت البلوزة إلى فوق وفركتهما
بكلتا يدي من فوق الستيانة الخفيفة التي كانت بدون بطانة... ربع ساعة
فرك فتهيجا ووقفت الحلمات وأصبح لونها ورديا وأصبحتا مثل زب الطفل
الصغير المنتصب... فرك فرك، آااااااااااااه... صار الزنبور
ينطق،آاااااااي غنجيني يا سوسو... شلحت الشورت والكلسون بصمت وسكون لئلا
يشعر بي أخي الذي ينام معي في نفس الغرفة فينفضح سري، تحرر الكس من ضغط
الشورت والكلسون.. شعور جميل، وتهوا الكس، والزنبور نط في الهوا... فركت
الزنبور، فرك، فرك، آاااااااااااااه، وانحصر الزنبور بين الشفرين وتدلع
وتغنج، واستمريت بفركه حتى نزلت مياه كثيرة... نمت وأنا أحلم بكس صديقتي
...
أنا أحب الإهتمام بجسمي وكسي ... أما بالنسبة للنتف فأنا كنت أنتف
السيقان بالغرفة انا وأختي.. ثم أذهب إلى الحمام وأكمل، مرة سخنت المياه
جيدا، كانت حارة...ثم شلحت ثيابي قطعة قطعة، القيت نظرة على الأشياء
الحلوة ، بزازي وطيزي وكسي وسيقاني، ودخلت تحت الدوش، ولاجل المياه
الساخنة شعرت بالدفئ، وبدأت اليف جسدي الناعم بالصابون والليفة، وحطيت
شامبو على شعري وكسي وطيزي، وفرشيت سناني... بعد ذلك بعد ما صار الجسم
نظيف، عبيت البانيو مياه سخنه، وخليت الدوش شغال على البزاز، وبلشت ادهن
حالي بالماسك، ماسك برائحة فراولة، دلكت سيقاني وقدمي ويدي وجسمي،
والبزاز اللي كانو سخنين وفركتهم بالكريم، رهيب، بيزحلق، والمياه نازله
من الدش، شيء رهيب، بس بياخد وقت اكثر لتشعر بالمتعة بس هيك احلى،
والزنبور بلش يغني، حطيت عليه شويه كريم، ودلكته فيهم، وبعدين دخلت راسه
بين الشفتين ودلكت الشفتين اللي بدورهم دلكوا الزنبور بطريقة مثيرة،
جاءتني رعشة رهيبة استرخيت قليلا بالبانيو، وكملت حمام عادي... الفرك على
الخفيف، الذ ولكنه يأخذ وقت أطول، وبتدلعي حالك فيه اكثر، ولما بتنبسطي
بتنبسطي كثير... أما بالنسبة لنتف الكس فهذا سر من اسراري، مش لازم حدا
يشوفه، انا وأختي ننتف سويا اليدين والساقين أما الكس فهو ينتف بالسر،
ولكن أختي المتزوجة شافت كسي ليلة دخلتها شافت القسم العلوي فقط، نتفنا
مع بعض، وأنا شفت كمان كسها، ما شافته كله كامل مكمل، بس شافت البطة
اللي فوق أما الشفرين فلم تراهما. كسي له مقدمة حلوة واضحة، هذا أكيد...
كل هذا الكلام فيه من البراءة الكثير، أما الآن فقد تغير كل شيء في الأشهر
القليلة الماضية... مثلا بعثت لي صديقتي نور برسالة تخبرني فيها أن عادل
وهو صديق صاحبها يحبني ويريد ان يخرج معي... خبأت هذه الرسالة وقرأتها
كثيرا وصرت أحلم بعادل وأتصور كيف سأنام معه... ثم وقعت الرسالة بيد
ماما التي عاقبتني بقسوة ومنعتني من نور وغيرت مدرستي...
أما صديقتي الجديدة أمل فكنت في زيارتها في البيت وفتحت كمبيوتر أخيها
خالد الذي يصغرها بعام وطلبت مني أن أعرف لها المواقع التي كان يتصفحها
في الإنترنت، ويا للمفاجأة... كانت كلها مواقع سكس، صور أزبار وأكساس
ونيك، ومن كل هذا... حتى أنني تهيجت من شدة ما رأيت...
أخبرت ماما بهذا ففرحت وكافأتني بأن اشترت لي كمبيوتر وعملت لي اشتراك
بالإنترنت مع كاميرا...
بدأت أدخل على المواقع وغرف الدردشة وأتعرف على شباب وارى صورهم الفاضحة
وأريهم صور جسدي الجميل إلى أن دخل علي مرة وفجأة أخي وليد وشاهد كل
شيء فهددني بأن يخبر ماما... بعد توسل ورجاء أصر أن يشاهدني عارية
وإلا... فرضخت لذلك... نزعت الملاية السوداء وكنت أرتدي تحتها الشورة
السترتش الذي يبرز كسي من تحته، ثم نزعت البلوزة البيضاء فظهرت أثدائي
من تحتها ثم نزعت الستيانة... والشورت وبقيت بالكلسون الأحمر... ثم نزعت
الكلسون الأحمر ، وكنت ناتفة كسي قبلها بيومين، ولما شاهد كسي وكنت
أراقبه قفز زبه من تحت البيجاما وحاول الإقتراب مني، تمانعت ولكنه أصر أن
ينيكني، فذكرته بأنني مش مفتوحة وما زلت عذراء، فقال لي أنتي شرموطة،
لازم أنيكك... ولكنني لن أفتحك... وافقت وبدأ يدعك ببزازي فتهيجت ... ثم
وضع زبه فوق كسي وبدأ يمرره عليه، فترطب كسي ... مصيت له زبه... ثم نزل
إلى كسي يأكله بلسانه ويقول لي قحبة، شرموطة... لازم أنيكك...ظل يأكل
بكسي ويفرك بزازي إلى أن سمعنا طرقا على الباب..
يتبع....
لن أطيل عليكم، فبقية قصتي هي الأحداث الأخيرة التي جرت معي ، حيث جاءني
فجأة عريس لقطة وهو مهندس وثري ويكبرني بخمسة عشر عاما.... حين رآني
للوهلة الأولى أحبني وأصر على الزواج مني حتى رضخت لرغبته بعد أن وافق
على كل شروطي وشروط أهلي.... ولكن بعد أن كتبنا عقد الزواج تغير فجأة
وبدأ يغار علي بشكل جنوني.... يراقب مكالماتي الهاتفية ويمنعني من المزح
مع أخي...يعتقد أنني قطة مغمضة وسيحافظ علي. أنا كنت أحترمه لكن لا أحبه
...
تزوجني بسرعة وعملنا حفلة زواج في الأسبوع الماضي واشتريت بدلة بيضاء
تظهر من مفاتني أكثر مما تخفي....
جهزت نفسي للعرس وعملنا أنا وماما وأخواتي البنات حفلة نتف جماعي
لأكساسنا، وكانت أخواتي يترحمن على كسي وكيف سيفتح هذه الليلة، وأخذت
أختي بعض الصور لكسي الأعذر للذكرى...نظرنا كثيرا إلى أكساس بعضنا،
وداعبنا بعضنا ومارسنا بعض السحاق كنوع من التدريب لليلة الدخلة...
وكانت أختي الصغيرة أيضا وعمرها 7 سنوات تجلس معنا وتتحسس كسها وتتساءل
لماذا لم ينبت الشعر بعد على كسها...عملنا مكياج ولبسنا بدلات العرس
وجاءت سيارة ليموزين ونقلتنا إلى الفندق، وكانت حفلة كبيرة...
كان جميع الحضور يتلصصون على اللحم الظاهر من ثدياي وظهري... أما خطيبي
فعندما رآني أخبرني أنه يريد أن يفتحني بسرعة...الساعة 12 ليلا غادرنا
الحفلة أنا وهو، مباشرة إلى غرفة النوم في الفندق... وما هي إلا دقائق
معدودة وإذا هو ينزع عني جميع ملابسي، ويسحب زبه ليفتتح طريق النيك...
كان زبه كبيرا وطويلا، رفع ساقاي ودس زبه في كسي مع أنني كنت خائفة وكنت
أتوسل إليه الإنتظار قليلا وأنني أتألم.... أدخل زبه في أعماقي وازداد
الألم وازداد صراخي، ولكنه لم يرحمني حتى أفرغ حليبه في كسي، وعندما سحبه
كانت الدماء تغطي الشرشف ليس من بكارتي فقط بل لأن مهبلي قد تمزق، وازداد
النزيف وتعالى الألم.... اتصلت بوالدتي وأخبرتها عما جرى فحضرت فورا
ونقلتني إلى غرفة الإسعاف، وتم اسعافي وتضميد جروحي واعطائي الأدوية، قالت
لي الدكتورة: زوجك هذا حمار... أما الآن فأنا خائفة من ممارسة الجنس معه
مرة ثانية على الرغم من أنه طمأنني من تريد انا تشعر بالنمتعة الجنسية

الشهوة الى اين تاخذنا

قصة حاسس أنها في قمة الجمال والغباء في وقت واحد القصة بدأت من حوالي سبع سنوات عندما تعرفت على إحدى الفتيات التي تقطن هي وعائلتها في نفس الشارع وكانت العلاقة في بدايتها عادية إلى أن تتطورت وبدأت العلاقة السكسية عن طريق الهاتف عندما كنت أكلمها فى الأوفات المتأخرة من الليل وكانت البداية منها عندما حدثتني عن الدورة الشهرية وعن جسمها الفتان فهي فتاة طويلة بيضاء أبيض من الثلج عيونها أه من عيننيها -- كبيرة وواسعة ويقتلني فيها لونهما الأسود الذي يشبه بسواده ليل النيل الجميل وهي من النوع المليان شوية ومنحكاية إلى أخرى بدانا في ممارسة الجنس عن طريق الهاتف ومن كثر ما كانت البنت مولعة كانت تتكلم على الهاتف وصوتها بيرتجف وبعد فترة قصيرة بان عليها الإرتياح فسألتها عن السبب فقالت أنها قد أنزت في كلوتها بعد ما كانت تفرك كسهابإصابع يدها وبديت أعلمها تعمل حاجات لترتاح من الحالة التي هي بيها وبصراحة أنا كنت رايد أني أخليها تلعب مع أختها الأصغر منها فهي أجمل منها من حيث الجسم وفعلاً بدات تتجاوب معي وفي مرة من المرات والتى كنت أتحدث معها قالت لى ان أختها بجانبها وتريد أن تحدثني
فقلت لها - لماذا ؟ فقالت - لتعلمها كيف تقوم بإمتاعي
فقلت لها - أعطيني إياها فتكلمتا وقلت لها على ماذا يجب أن تفعل لتصل لمتعنها هى الاخرى - وبدأت أنا بالكلام مع الأخت الأكبر وبدأت الصغرى بالعمل فكنت أنا أواليها انا فى كيفية وان تشتغل كل منطقة بجسمها وبالتتدريج من رقبتها وحتى كسها فبدأت بتقبيل رقبتها واللعب في صدرها ويدها الأخرة على كسها تدلكه وتعمل له مساج جميل وفي وقت قصير إرتعشت وكبت في يد أختها وهنا قلت لها - أعطيني أختك فاعطتنى اياها
فقلت لها - الان حان دور اللسان يا صغيرتي وفعلت
فقد نامت الاخت الكبرة على ظهرها وأنا أكلمها والصغرى تقبل وتلحس وتعض في اشفار وبظر و***** كس أختها الاكبر منها وجائتها الرعشة عدة مرات حتى وهي تكلمني بد ات تبكي من شدة الرعشة وفي أخر الامر طلبت من أختها أن تدس أحد أصابعها في كسها لكي ترتاح !!
فمنعتها عن ذالك ودارت الايام على هذا النحو
وفي يوم إنقطعت عنها بسبب سفري إلى تركيا لإنجاز بعض الاعمال هناك وطالت غيبتي لفترة شهر ونصف تقريباً وفي إثناء سفري لم تكتفى البنت بالعبث فقط وإفراغ الشهوة  لنفسها بل اندفعت الى أن تقضي إحدى الليالي الحمراء مع أبن عمها وكانت النتيجة الزواج به وقطعت علاقتي بها
وفي يوم من الايام رن موبايلي وكان رقم غريب رددت فكانت الاخت الصغرى على الطرف الاخر وطلبت مني ان تراني وفعلا تواعدنا في اليوم التالي وكان طلبا غريبا وان كان يدل الى أنها كانت تحسد اختها الكبرى على تلك الرعشات التي كانت هي السبب في انزالها وتريد مني ان امتعها فقلت لهاكلميني بالليل وبنشوف شو بنقدر نعمل مع بعض
فجاوبت بالنفي بانها لا تريد الكلام فهي تري المتعة الحقيقية التي لم تعطيني اياها اختها الكبرى بسبب خوفها على نفسها مني وقالت انها غدا لا تريد الذهاب غلى المدرسة وسوف تقضي اليوم بكامله معي بشرط ان ابقي على عذريتها و ماكان مني إلا الموافقة وفعلا أستنيتها لما نزلت من البيت وأخذتها بالسيارة غلى المزرعة بتاعة والدي على الطريق السريع ودخلنا ومن اول ما دخلنا قالت ما بدي ضيع ولا ثانية وركضت إلي ورمت نفسها في حضني وبدات بتقبيل رقبتها وانا انتزع ملابسها إلى أن اصبحت عارية امامي بدون اية ملابس ما عدا ذلك الكلوت الابيض المبتل من ماء ها قمت بمسك صدرها وبدات ادلكه واعمل له مساج مما خلاها تروح في دنيا تانية وبدات بتقبيل صدرها الابيض فتخيلوا فتاة بعمر الورد كان عمرها ما يقارب الاربعة عشر عام وهي بين يدي الاعبها مثل الدمية كان صدرها نافر قليلا وبدات النزول إلى صرتها تلك التي تشبه حبة اللؤلؤ وشرعت فيها تقبيل وانا انزل إلى ان وصلت إلى من كان يعذبها فقابلته بقبلة رقيقة من فوق الكيلوت الابيض المبتل وقمت بلحس ما قد افرزته من عسلها ووضعت اصبعي بين شفرات كسها وبدات بالصعود والنزول عليها حتى بدات تتاوه أه أه أه أأأأأأه مما زاذ في إشتياقي لأقضي على هذا الجسد الجميل وأسحقه
طلبت منها الوقوف امامي و نزعت الكلوت عنها فتدلت امامي اردافها طبعت قبلة على ردفها الايمن وادرتهالإرى ذلك الكس الاحمر الخجول وكان عليه القليل من الوبر الرائع ذات الملمس الناعم وضعت شفتي على اشفارها ونفخت فيهما نفسا دافئا وتركتها لتستلقي وثنت ركبتيها امامي وباعدت بين فخذيها ليظهر جمال كسها الرائع نزلت بها تقبيل من اشفارها وداعبت ***** كسها حتى افرغت اكثر من سبعة مرات في فمي وانا اطالبها بالمزيد حتى قالت لي ارجوك لا اقوى على الاحتمال اكثر من ذلك افعل شياء اخر
فتجرددت من باقي ملابس لابقى امامها عاري ونامت على ظهرها وجلست انا فوقها بوضعية ستى وتسعون الرقود الاجنبى لإضع أيري في فمها ,نزلت انا على كسها لكي انهي عليه وكانت هي لا تستطيع ابتلاع ايري لشدة ثخانته وطولة فكانت تفتح فمها إلى الاخر لكي تدخل راسه المتحجر فقط وزدت في مداعبتي لكسها وبظرها حتى وهي تنزل رعشتها للمرة الثامنةو كانت تبكي من شدة المتعة عندها توقفت لانني لا اتحمل رؤيت دموع الفتيات ابدا
فقلت لها اليوم ا نتهينا وكان الساعة ما تقارب الثانية عشرة ظهرا وكنت اريد ان ارجعها الى البيت كي لا تتاخر فقالت وانت يا عشيقي لا تريد المتعة فقلت لها اخاف ان اخل بوعدي لكي فقالت لك اردافي فهي من نصيبك يا حبيب عمري حتى ان زعجتني بهذا الاير الكبير فانك انت من سوف يغزوه لاول مرة واريد ان اجرب بعد ان سمعت من صديقاتي في المدرسة عن لذت الممارسة من الطيز احضرت علبة الكريم صعدت على السرير وجعلت ساقيها تحتها ونكست راسها للامام ورفعت مؤخرتها لتظهر اجمل صورة في حياتي رايتها تلك الفتحة الوردية بدات بمداعبتها وماحاولاتي لتي كانت تفشل في توسيع فتحتها حتى بدات فتحت طيزها تستوعب ثلاثة من اصابعي وعندها قمت بغرس ايري بعلبة الكريم ووضعته على فتحت شرجها وانزلته على فتحت كسها وضغت عليه قليلا فقالت كما تريد باعدت بين ساقيها لكي ادخله في كسها دعكته على كسها قليلا وبدأت الخيوط البيضاء تنسال على أيري عندها سحبته ووضعته على فتحة طيزها وضغطت قليلا فدخل راس أيري وبدات في الصراخ والبكاء وهي تتوسلني ان اسحب ذلك السيف من غمده وعندها قمت بسحبه وقلت لها لان تستطيعي ان تحتملي وضحكت ضحكة ساخرة لكي احرك مشاعر التحدي عندها فقالت لا اريدك ان تكمل وحاول مجددا وبدات في مداعبت فتحت شرجها واخيرا قمت بإدخال راس ايري في فتحت طيزها دخل بدون اية الم او محاولة منها لإخراجه مما جعلني ان ادفعه حتى النصف في قتحت طيزها وقلت لها استرخي قليلا يا حبيبيتي وفعلا وقفنا عن الحركة حتى استوعبت تلك الفتحة ايري وسحبته قليلا وبدات بادخاله مع زيادة الجرعة حتى بامست بيضاتي اردافها وكانت هي منهكة من هذه المحاولات واخيرا استقليت فوقها مثل الاسد الغاظب وبدات اسحبه وادخلة بسرعة كبيرة وهي تزيد من حدة الصراخ وانا احكمها واغزو طيزها بايري حتى قارب على القذف وعلا زئيري فقالت لي ارجوك دعني اتذوق طعمي وعندما قارب على القذف سحبته من طيزها واشرت لها بان تضع شفتيها على الراس وترضعه وبدات بسحب كل ما بداخلي من قطرات المني وقمت وكانت لا تقوى على الوقوف ساعدتها ولبست ثيابي وساعدتها في لباسها وانا اقوم برضع لسانها وشفتاي لا تفارق شفتيها وكانت الساعة تقارب الواحدة إلا عشر دقائق فخرجنا مسرعين للعودة قبل حلول الساعة الواحدة وربع موعد عودتها الى البيت بعد ان اوصلتا ارسلت لي مسج تشكرني فيه على هذا اليوم الجميل ووعدتني بان حينما يكون عندها وقت كافي لمقابلتي مرة اخرى في بيتهم تتصل بي

منال التونسيه السمراء

فيمنتصف كل صيف استأجر شاليهاً على البحر أنا و أصدقائي و نذهب لنقضي أسبوعا منالسباحة و المغامرات و هذا الصيف لم يكن هناك إلا صديقي منذ الطفولة اسعد ذهبناسوية وصلنا صباحاً إلى الشاليه و وضعنا أغراضنا و لبسنا ثياب السباحة و نزلنا إلىالشط و كنت أريد ان استغل النهار من أوله لأشاهد الحسناوات و هن يتمايلن بالمايوهاتو أتصيد إحداهن و بعد ان سبحت قليلاً نمت على الرمال و بدأت أراقب من تحت نظارتيكان هناك أشكالا و ألوانا و من كل الأعمار و لكن ما لفت انتباهي هو حسناء خلاسيةكانت تتشمس بقربي كان جسمها متناسقاً و بدا لي رائعاً بعد ان لوحته الشمس فقررتمباشرة و بدون تردد ان أتعرف عليها فحملت منشفتي و اقتربت من مكانها و استلقيت علىالرمال بعد ان قلت لها صباح الخير فردت علي و أدركت من ردها انها ليست من أهاليالبلد فسألتها مغربية ؟ فأجابتني ضاحكة لا من تونس و حينها أدركت سر جمال لونبشرتها و غرابته و كنت منذ صغري أهوى الخلاسيات والسمراوات فأدركت أنها فرصتيالثمينة و بدأت أحدثها عن حبي لتونس و أهلها وزيارتي لها و أنا أحدثها كنت أراقبصدرها الأملس و بطنها الناعم و تدوير طيزها و جمال فمها و تحدثنا طويلا و سألتهاإذا كنا نستطيع اللقاء مساءً و أرشدتها إلى الشاليه و علمت إنها مع صديقاتها هنا واتفقنا على اللقاء مساء ورجعت الشاليه و أخبرت اسعد باني التقيت فتاة على الشطوأنها ستأتي و ان يتركنا على انفراد لأني أريد ان انيكها و حضرت بعض صحون الطعام وبيرة و جلست انتظر حتى سمعت جرس الباب و ذهبت و إذ بـ منال  و هذا اسمها مع فتاتينأخريين في مثل جمالها أو أكثر فأدخلتهم و أخبرت اسعد أنهن ثلاثة و انه يجب انيساعدني و ان منال لي فلا يقترب و جلسنا أمام الطاولة نتسامر و نشرب من كؤوس البيرة، كانت منال تلبس تنورة قصيرة من الشيفون و بلوزة بلا ظهر و هدى تلبس شورتا وقميصا"و رشا أيضا تلبس شورتا" و بلوزة قطنية و كنت أشارك الحديث معهن ب****جةالتونسية و أنا أفكر كيف سأختلي بـ منال و كنت اجلس جنبها فرحت اقترب منها و لمسهابقصد و رأيتها تنظر ألي وعلمت أنها بدأت تثمل و كنا قد شربنا كثيراً فقلت منيساعدني في تبديل صحون الطعام فوقفت فورا و ذهبت معي إلى المطبخ و كان المطبخ وغرفتي النوم منفصلين عن الصالون و ما ان دخلنا إلى المطبخ حتى احتضنتها من ظهرها ورحت اقبل عنقها و ظهرها المكشوف و هي تتمتم بكلمات مبهمة و أصبح زبي في اشد حالاتانتعاظه فسحبتها إلى غرفة النوم و أغلقت الباب و بدأت أمصمص شفتيها و هي دائخة بينيدي و أخلعتها بلوزتها الرقيقة ليظهر صدرها أمامي جميلاً ناعمة و رحت أفرك بزازهابيدي و بعدها بلساني و ابرم لساني حول حلمتيها و هي تميل برأسها إلى الوراء وعينيها مغمضتين و شددتها نحو السرير و استلقت على ظهرها و شّلحتها تنورتها لتبقىبكلوت اسود صغير و خلعت ثيابي كلها و جئت فوقها كان زبي واقفاً كالعمود و لكني أردتان استمتع فيها كلها ففركت كسها بأصابعي بين كيلوتها وكسها فبللتني بسائلها و بدأتتتأوه و تشدني نحوها فجلست فوقها ووضعت زبي بين بزيها و صارت تشده إلى فمها و تلعقهإلى داخل تمها وأنا بقمة الإثارة فقمت عنها و جعلتها على بطنها و رحت بشبق أعصرطيزها بيدي و كانت الشمس قد تركت أثرها و مكان المايوه ظاهراً ففتحت لها طيزهاووضعت زبي فوقها و بدأت أفركه و أنا أقول لها شو هالطيز شو هالكس شو البزاز و يزيدشبقي من صوتها و آهاتها و لم أعد احتمل فرفعت طيزها إلى أعلى و حتى ظهر كسها المبللفدحشت فيه زبي و سمعت صرختها و رحت أخرجه من كسها و أعود فأدحشه و أنا امسك طيزهابيدي الاثنتين و أشدها إلي زبي حتى أفرغت سائلي على ظهرها و قمنا و مسحت لها ظهرهاو ساعدتها في لبسها و عدنا إلى الصالون و نحن نحمل صحوناً فلم نجد إلا هدى فسألناأين اسعد و رشا فقالت لقد ذهبوا في مشوار و لم اذهب معهم و رأيت خدودها حمراءفأدركت أنها كانت تراقبنا و جعلني هذا أشعر بالإثارة مرة أخرى فقلت لهما ما رأيكمان نطفئ الأضواء حتى نراقب الشط و البحر و لا يرانا احد فجلسنا على أنوار خافتة واخذت منال تداعبني و كان يبدو أنها تريد ان انيكها مرة أخرى فمددت يدي من تحتتنورتها و رحت افرك على مهل كسها و في نفس الوقت كنت أضع يدي الأخرى على شعر هدى وأنا اكلمها و هي تنظر ألي بشبق ففكرت أني لن أخسر أذا حاولت فرحت المس خدها بيدي وأنا انزلها ببطء الى عنقها و إلى صدرها وأبعدت يدي عن كس منال و أمسكت هدى و بدأتفي تقبيلها فجاءت منال من خلفي و راحت تفرك زبي من فوق الشورت حينها قلت لهم بأنناسنأخذ راحتنا أكثر في الغرفة و سرنا ثلاثتنا و أنا أمص لسان هدى و يدي تداعب منالحتى وصلنا إلى السرير و بدأت انزع ثياب هدى وبدا جسمها الممتلئ و كان لديها بزازكبيرة و خلعت ثانية ملابسي و راحت منال تلعب بزبي و أنا أمص بزاز هدى الضخمة و افركوجهي بهما و الحس الحلمتين و مددت يدي إلى كسها و رحت افركه و بعدها استلقيت علىظهري و راحت منال و وهدى تتبادلان المص و جاءت هدى و قعدت على زبي و أدخلته إلىكسها و راحت تقوم و تقعد و منال بجانبي و يدي بكسها و أصواتهما تملأ المكان و بعدان قامت هدى جعلتهما تنامان على بطنيهما و رحت انيك كس منال قليلا و انتقل إلى كسهدى و قررت ان انيك طيزيهما أيضا فرفعت طيز هدى و فتحتها حتى ظهر فتحة الطيز و رحتادحش زبي فيها و بدأت بالصراخ قليلاً و هي تقول زبك كبير و لكنها لم توقفني و ظللتادحشه حتى اختفى في طيزها و بدأت ادخله و أخرجه بهدوء و بعدها تركتها لأذهب الى طيزمنال التي كانت تفرك كسها بيدها و تنتظرني ففعلت معها مافعلته بـ هدى و لكن طيزهاكانت جاهزة و لم تمانع فرحت انيكها بطيزها بكل قوتي و أنا أقاوم حتى لا افرغ حليبيكنت أريد ان أفرغه فوق بزاز هدى و بعدما نكت طيز منال قلبتها على ظهرها و رحت انيككسها و لساني في فم هدى و يدي في كسها و أخرجت زبي من كس منال لأدخله في كس هدى وأخرجته لأفرغ حليبي فوق صدرها و استلقيت منهكاً

رامى وناهد

ركب رامي  حافلة رقم 143 (أوتوبيس ) فى طريقه إلى زيارة أخواته المتزوجات وأسرهن فى حى بعيد بشرق القاهرة ، يوم جمعة كما تعود أن يفعل ، فكل منهم يدس فى جيبه بعض المال ، ويطعمونه من أطيب مالديهم ، وقد يفوزببعض الملابس الجديدة أيضا مكافأة له على تفوقه فى الدراسة . كان الجميع يظن أن رامي قمة فى الأدب مش بتاع بنات ولا يعرف حتى شكل قضيبه ولم ينكشف يوماعلى أنثى ، من فرط خجله وأدبه وحسن لغته أمام البشر جميعا قريبا وغريبا...لم يكن أحد أبدا يدرك عشق رامي وجنونه بالجنس ، إلا الإناث اللائى شاركنه الفراش ، هن وحدهن يعلمن جنونه وحبه وتفوقه الرهيب فى ممارسة الجنس معهن أو مع بناتهن أو أخواتهن أو صديقاتهن ، أو جاراتهن ممن أسعدهن الحظ ساعة بين ذراعيه ، كانت من تعطيه نفسها مرة بالرضا أو اغتصابا لاتستطيع البعد عنه ونسيانه أبدا أبدا ، وبذلك تأتى أيام تتوالى فيها أحضان الإناث بين ذراعى رامي فى اليوم الواحد أو الليلة الواحدة ، حتى تتعدى الثماني نساء وبنات أو عشرة ، وهو لايشبع أبدا ولا يمل ولا يكلمنهن .

ساعده على ذلك أنه كان يعيش وحيدا فى الشقة الواسعة الكبيرة جدا بمفرده ، بعد نزوح الأسرة وأفرادها بالزواج أو بالموت أو بالسفر ، وكان يستمتع بشباب فياض وطاقة غير عادية ، فهو يمارس عدة رياضات عنيفة مثل كرة القدم ، والجرى وسباق المسافات الطويلة وكان يتفوق فيها على الخيل يتعبها فى حلقة السباق بنادى الجزيرة إذا جرى الى جانبها ساعات بدون تعب أو إرهاق ، وكان من لاعبى وأبطال المصارعة الرومانية فى الثانوىوالجامعة ، وفى نفس الوقت يمارس رياضة كمال الأجسام وحمل الأثقال من الوزن الثقيل ، حيث أنه كان عملاقا فى شكله ووزنه وطوله وعضلاته ، وقد مارس لعبة الملاكمة فترة من الزمن ، ولكنه تركها عندما هزم فيها فى أولمباراة رسمية مع طالب إسمه أحمد حلاوة

.هذا كله إلى جانب أنه وسيما شديد الذكاء ، سريع البديهة ، واسع المعرفة يعادل دوائر المعارف العالمية كلها فى عقله ، متفوق جدا فى دراسته ،يحتل المركز الأول دائما دراسيا ، وفنان كبير خطير ، فهو يعشق الرسم بأنواعه والنحت على الصخور والخشب ، والتصوير الفوتوجرافى ، والكاميرات بأنواعها وأجهزة السينما والفيديو فامتلك منها العشرات من أحدث وأغلى الأنواع ، وصرف فيها أموالا تبنى عمارات ، وكانت تلك الكاميرات الفيديو موزعة ومخفية فى كل الزوايا بحجرته وفى التواليت والمطبخ والأنتريه بشقته ، دائما جاهزة للعمل فورا ومضبوطة الزوايا والأبعاد ، فإذا جاءت إليه أنثى فأنها تعمل فورا كلها بمجرد الضغط على مفتاح كهربى واحد ليسجل كل لحظة حب وعشق عاشها بين أحضان أنثاه ، يعود إليها يراجعها فىكثير من الأحيان ، ويشاهدها مع حبيبته فتزداد إثارة وهيجانا ، حتى إذا طلبت منه أن يمحوها ويتخلص منها خوفا على سمعتها من الفضيحة ، فإنه يعطيها لها هدية تحتفظ بها وتتصرف فيها بحريتها

وكان عاشقا للمتاحف الفنية والتاريخية والآثار الفرعونية ، وكان يحب الوحدة والإنفراد بنفسه بالرغم من حب الناس له ، حتى يستطيع القراءة وصيد السمك فى البحيرات والأنهار والبحار ، ويحب التأمل والفلسفة ودراسة مقارنة الأديان والحضارات ،

ويقال أنه من المؤكد أنه انتهى من دراسة الأدب العالمى وقراءة كبار المشاهير والإعلام وهو فى المرحلة الإعدادية ولم يكمل الثالثة عشرة من عمره.
كان رامي واقعا تماما تحت تأثير عشقه للحب والجنس ، فكان لايحتمل اقتراب جسد أنثى منه فى السوق أو فى وسائل نقل عامة ولا خاصة ، فإذا حدث ذلك ،أصابه إنتصاب شديد فى قضيبه القوى العضلات يستحيل إخفاءه وقد يمزق ملابسه الداخلية وأزرار البنطلون ،
وإذا حاول ضغطه بيده وإخفائه ` فأنه يصاب بوجع شديد فى قاعدة القضيب عند العانة والخصيتين ، فيحاول جاهدا الهروب من المكان والدخول إلى الحمام حتى يهدأ أو يمارس العادة السرية مرتين ليهدأ قليلا ، ثم يخرج ، ولكن إذا أصيب بالأنتصاب فى قطار أو سيارة عامة للأوتوبيس ولا مفر للهروب منها فإنه يلتصق بشدة بأرداف أو ببطن أقرب أنثىله حتى يخفى إنتصابه ... ودائما يجد الأنثى ترحب بإلتصاقه هذا ...تستجيب له وتغمض عينيها تتحسس بأردافها وبطنها وفخذيها طول القضيب الملتصق بها ، وغلظته ، تتعجب من قسوة انتصابه وشدته ، ويسيل العسل بين فخذيها مدرارا من فرجها ، يسيل على فخذيها دافئا ، وتتمنى أن يدعوها وسيمالى فراشه فورا لتطيعه بدون كلمة .. وكعادة رامي فإن أنفه شديد الحساسية يستطيع أن يشم رائحة العسل بين فخذى الأنثى فيزداد هياجه الجنسى ويلتصقبها ، يمسك بيدها ويسحبها ويعود بها إلى بيته ، يلاطفها الحديث ويتعرف عليها فى الطريق ، ويمارس معها الحب والجنس ، حتى يقتلها ويرويها تماما ... ، كان يعشق الأنثى المحجبة الشديدة التدين ، التى لم تخطىءولم تخن زوجها أبدا من قبل ... ، كان يعشق العفيفة الفاضلة ، .... ،ويخشى عدوى الأمراض الجنسية كالعمى . وكان شديد الحرص على ألا يرى أحد منالجيران والجارات أية أنثى تدخل أو تخرج أو موجودة بشقته. كان رامي يعتمدعلى حبيباته فى تنظيف الشقة والعناية بها والقيام بدور الزوجات فىالبيت تماما ، ويعلمهن طباعه من الدقة والترتيب والإجادة والنظام المطلق، وفوق كل شىء وقبل كل شىء كان رامي حنونا جدا تشعر الأنثى معه أنها مع أبحنون يخاف عليها ومع أخ صادق صدوق يكتم سرها وينصحها ويعمل لصالحها ،ومع حبيب رقيق وعاشق ولهان شاعرى يطير بها فوق السحاب ، ومع عاشق جنسىخبير يدرك ويعرف ما تريده هى جنسيا ويفعله تلقائيا دون أن تنطق بحرف ،يسبقها لفعل تتمنى حدوثه فى الجنس ، ومع كثيرات من الاناث اللاتى تفضلن القوة والخضوح للذكر يكون بغلا وثورا وأسدا يمارس الجنس معهن بدون رحمة يطحن فيهن العظام ويفرم اللحم ويشوى الدهون ، ويغلى الدماء وتفور وتنفرالعروق ويفقدن الأنفاس ويغمى عليهن بعد أن يصبحن جثثا مقتولة بين ذراعيه .... كان حريصا على أن يرضى أنثاه ويتأكد أنها بلغت قمة وذروة النشوة فقذفت عسلها على الأقل ثمانى أو سبع مرات متتاليات ، وقد تعجبيوما من أنثى قذفت عسلها وبلغت نشوتها 46 ست و أربعين مرة متتاليات(هذه حقيقة غير كاذبة ، وقد جعل المرأة تعد بنفسها بصوت مسموع فى كل مرة تصل إلى الذروة ) خلال ساعتين من الممارسة المستمرة وقضيبه داخلها لايغادر فرجها فى الساعتين . كان حريصا كخادم مطيع على إرضاء سيدته ومعبودته الأنثى بكل شكل ، يعشق الجسد الأنثوى ، ويحب تصويره ورسمه ،يرقد الأنثى عارية يتأملها كثيرا متعبدا فى أنوثتها ، يخلع عنها ملابسها قطعة قطعة فى بطء وغير تعجل ، حتى تثار وتهيج ، فتتعجل هى أن تتعرى له، كانت نظرات عينيه المتعبدة فى جمال أنوثتها يذيبها شوقا وحبا ، فتبلغ الذروة وتقذف عسلها حتى قبل أن يلمسها بأصبعه ، وإذا مارس الحب لايغادرالسرير حتى تشبع حبيبته وتغادره هى أولا إلى الحمام ، فيتبعها إلى الحمام ليمارس معها فيه الحب بطرق شتى ومختلفة وكأنها لم تكن بين ذراعيه وقد شبعت حتى الثمالة من الجنس والعشق ، فيخلق فيها العشق منجديد ، وتمارس الحب معه فى كل زوايا وأركان الحمام ، فى البانيو وعلى التواليت ، وعلى بلاط الأرض ومستندا إلى الحائط ، وفوق الغسالة الكهربائية وهى تعمل وترتعش ، وفى البلكونة ليلا وأمام باب الشقة على السلم مع من يعرف عنها عشق الخطر والمغامرة بالنفس .
نعود الى هذا اليوم الغريب ، يوم الجمعة ، وهو طالب فى الثانوى ، ركب أوتوبيس حافلة رقم 143 ، وكان مزدحما بسبب مروره بسوق السمك ، ممتلئابالنساء ، فاضطر إلى الوقوف ضاغطا قضيبه بين أرداف أنثى معطرة برائحةالأنوثة المحرومة من العشق ، أحست بقضيبه يتمدد ويقسو في انتصابه غليظابين أردافها ، يدفع ثوبها الرقيق الناعم بين الأخدود ، فأغمضت عينيهاوارتخت ساقيها ، واستندت بأردافها على قضيبه تضغطه مستلذة به ، فاشتدت حالة وسيم صعوبة وقد أحس بظهر المرأة يستند ويرتاح أيضا إلى صدره ، واستند رأسها إلى وجهه فتنسم عبير شعرها الساحر الغريب ، ودون أن يدرى امتدت يده فأمسكها من ذراعها تحت الأبط وكأنه يحميها من السقوط تحت وطأة الزحام ، وضغط لحم ذراعها فى أصابعه مستمتعا بطراوة أنوثتها ، فالتفتت إليه بعينين ساحرتين وابتسمت ... ، لم يعد هناك مجالا للمحاورات .. فقدعقدت معه اتفاقا وأعلنت رضاءها وموافقتها له بابتسامتها هذه ... ، فهمس فى أذنها : فاضل كثير على البيت ؟ ... همست لأ .. المحطة الجاية دى ...، خذ منى كيس المشتراوات .. ، فتناول من يدها الكيس ، وأفسح لها طريقا فى الزحام نحو باب السيارة ، وأفسح له ولها الجميع الباب عندما رأوه يحميها من كل جانب ويبعد عنها الرجال ...فى الطريق إلى بيتها تم التعارف : ناهد ... 38 سنة ... لديها ابنتان تدرسان فى الثانوى وولد فى الأبتدائى ، ... ، زوجها قصاب (جزار لحوم فى حى المدبح جنوب القاهرة) ، قال لها وسيم : لم أستطع البعد عنك ، أحسست أننى أريدك ومحروم ، وأنك أنت الحلم الذى أحلم به فى نومى ويقظتى ،أريد أن نجلس سويا ونتحدث بعيدا عن العيون لأنك متزوجة ، ومن أجل سمعتك وأولادك ... ، هل هناك أحد عندك فى البيت ؟ فقالت : لا يوجد أحد فالبنات والأولاد فى زيارة جدهم ، ولكننى أفضل أن لا نجلس عندى فى بيتى خوفا من الجيران والضيوف .. ، هل عندك مكان نذهب إليه ؟ (كانت تعرف أنه يريد جسدها ، وتعرف أنها تريد جسده وقضيبه ) . قال : عندى فى البيت : أعيش بمفردى ... ، أمى فى القرية ... ، قالت : إذن انتظرنى سأصعد الى البيت الذى فى نهاية الشارع لأترك المشتراوات فى الثلاجة ، وأعود إليك فى دقائق .. انتظرنى هنا على ناصية الشارع .سارعت ناهد إلى شقتها ، وتطيبت بفيض من العطور ، وارتدت ملابس فضفاضة ناعمة يسهل خلعها ورفعها ، وملابس داخلية خاصة كلوت شديد الإثارة أزرق اللون بحواف حمراء ، شفاف يوحى بكل شىء .. ، وسارعت بالعودة ، التقطت تاكسيا من الطريق ، دلفت إليه هى و رامي وهمست له : قل له العنوان . فقال رامي للسائق : باب الخلق يا أسطى . وفى داخل حجرته ، جلست ناهد على السريرتتأمل حجرته وتعبث بكتبه ومذكراته ولوحاته الفنية ، حتى عاد وفى يدهأكوابا وزجاجات البيرة المثلجة ، وكثير من الأطعمة اللاذعة والحراقة المذاق ، وضعها أمامها ، وجلس فاحتواها بين ذراعيه ، فأغمضت عينيها وعانقته بكل مافى جسدها من رغبات مكبوتة ... ساد صمت تام لا تسمع فيه سوى أنفاسهما المتلاحقة ، ... لهثات عالية ... شهقة مفاجئة ، حاسب راح تفتقنى ... بشويش على مهلك .... ، تأوهات ... تسارع الأهات ، ... أنين وصرير خشب السرير يتسارع ، .... الحجرة وجدرانها تهتز كما لو أن هناك زلازل طويلة متتابعة .... ، صرخات ناهد تتعالى ، عناقها يشتد حول رقبته، ..... يغرق جسدها فى العرق وهى تلهث ... تنتفض وترتفع وتهوى كالكرة بين ساعديه وقد التصقت أفخاذها بكتفيها ، و رامي يطحنها بلا رحمة ولا شفقة ،قضيبه يعمل داخلها مثل حفار آبار وطلمبات البترول فى أقصى الأعماق يريد تفجير أعمق الآبار فى بطنها .... ، ناهد تشهق وتتوسل أن يرحمها ...بينما مشاعرها تتوسل إليه أن يزيدها طحنا وضربا فى الأعماق ، .... يهدم جدران معابد مهبلها فتتهاوى كلها تتقلص وتنقبض حول قضيبه الضخم تعتصرة فى لذةلا نهائية تأتى من عالم مجهول بعيد عن الإدراك بالعقل المحسوس .... ،آهات ناهد تزداد ضعفا ... وتطول وكأنها تغنى لحنا قديما لعبد الوهاب فى أغنية الجندول .... ، العرق يتصبب بغزارة ، عينيها تحولت إلى اللون الأبيض تماما فقط واختفى منهما إنسان العين الملون ... ، شهقة طووووويلة ... ، وسقطت ذراعيها وفخذيها عندما اندفع اللبن من قضيب رامي متدفقا فى فتحة عنق الرحم مباشرة ليملأ الرحم نفسه كله وينتفخ رحمها باللبن الساخن المتدفق ، وكان رامي خبيرا بكيفية ضبط فتحة القذف فى قضيبه على فتحة عنق الرحم داخل الأنثى قبيل لحظة القذف فى كل مرة ، فلا تمر امرأةبدون حمل أكيد ومولود ينتمى إليه ... شهقات شهقات شهقات وسقطت ناهد مغشيا عليها تماما من اللذة.همست له عندما أفاقت على قبلاته ويده تتحسس جسدها العارى تدرس أدق تفاصيله كفنان هادىء ، يضمها إلى صدره كما تضم الأم وليدها بحنان طاغ :حبيبى رامي لقد كانت هذه مذبحة وليست نيكة عابرة بين إثنين تلاقيا صدفة ولأول مرة ..همس رامي وهو يبتسم ثم يمتص شفتيها : لقد فتحت نفسى وزدتنى شوقا للحب يازهرتى الجميلة ، أتمنى أن تسقينى من عبيرك ، وتطعمينى من شهدك لأننى جوعان جدا .... إلى أنوثتك ، أتوسل إليك . قالت ناهد فى دلال : أنت لاتتوسل ، أنت ملك مطاع جبار ، وأنا خادمة تحت قدميك ، تأمرنى فألبى ،وفى طاعتك سعادتى وهواى . فقال : اطعمينى من شهدك الدافىء اللذيذ ، ثم نيكينى حتى لا أقدر على المزيد من النيك وحتى أتوسل أنا إليك أن تكفى عنى...نظرت ناهد إلى شفتيه وعينيه طويلا تتأملهما وتفكر فى طلبه ، .... ، همست فى دلال : أوامرك ... من عينيى وروحى .. بس خايفة أموت منك أنا الأول ...، قامت ببطء .. ، استدارت ، ... ، ونزلت تجلس بكسها على شفتيه ، تفتح شفرتى كسها بأصابعها ، وتدس بظرها بين شفتيه ، تحيط صدره بفخذيها ،وانحنت تنظر ماذا يفعل هو بكسها .... ، فبدأ رامي بلسانه وقبلاته بطيئا جدا ... ، ولم تمض ثوان حتى انطلق كالمحروم من الطعام يلتهم كسها وبظرها وشفتيه ويغزو مهبلها بلسانه فى جنون وشبق ، وانطلقت هى تتأوة ،يعتصر كسها عسلا يصب فى فمه ولسانه ، وكلما زاد التهامه لها زادت رغبتها فى المزيد وهى تحثه وتستعجله ، و....نشبت أظافرها فى كتفيه وفخذيه تحثه على المزيد ، رأت قضيبه منتصبا بقوة يشير إلى سقف الحجرة ، فتعجبت من كبره ، ...وتساءلت كيف استطاعت أن تأخذ كل هذا القضيب داخل بطنها منذ لحظات ، .... حقا لقد كان ممتعا بلا حدود ، ..... ، سال لعابها تشتاق إلى ملامسة القضيب بفمها ، ... ترددت وقاومت الإحساس طويلا ، .... لم تستطع المقاومة ، فأمسكت قضيبه تدلكه وتتحسس نعومة رأسه اللا معة ، تقيس بيدها طوله ..... ، أطول من ثلاث قبضات متتاليات بيدها ، وغلظته .... ، ياربى ... غليظ جدا ، ... كفى ويدى لاتكفى للدوران حوله دورة كاملة ... ،أوووف ، ... لاشك أنه قضيب ثور أو حمار ، ...... ، لا لآ ، أطول من قضيب الحمار وأغلظ منه أكيد .... ، وانحنت تقترب منه بشفتيها .... ، قال رامي :الآن أرجوك ، ضعى قضيبى كله فى أعماقك فورا لم أعد أصبر ... ، كانت رائحة العسل والإفرازات الأنثوية المنهمرة من الفرج وطعمها من الأسرارالتى تجعل رامي يهيج بقوة وينطلق نحو الجماع فى أحلك وأصعب الظروف والملابسات ، ولم تكتشف هذه الحالة عند رامي سوى حبيبة واحدة اسمها سناء ،فأحسنت استغلالها مع رامي . انطلقت ناهد تغير جلستها وتهبط على قضيب وسيم تعانى من بداية دخوله فى مهبلها المنقبض المثار ، ولكن رامي عاونها كثيرا ... وانطلق قطار الحب والعشق ينهب الدنيا لا يولى على شىء ... ،فلما أذن المؤذن لصلاة المغرب ، فطن الشاب وأنثاه لتأخر الوقت وانقضاءاليوم ، فأسرعا يستحمان ويرتديان ملا بسهما استعدادا لتوصيل ناهد إلى بيتها .دق باب الشقة ووقفت نفيسة بنت الجيران بالباب تحاول الدخول ، و رامي يمنعها بحجة أنه متعجل للنزول ويسألها عن سبب الحضور ، فقالت بدلال :إخوتك اتصلوا عندنا بالتليفون يريدون أن يطمئنوا عليك ،وبيقولوا لك النهاردة الجمعة ، ما جيتشى ليه ؟ لماذا لم تحضر ؟ ولازم تنزل تروح لهم حالا .

النيك الساخن مع شرموطة مطلقة محرومة من الزب و ساخنة

اسمي مروان 27 سنة احب النيك  كثيرا لدرجة الجنون و اصبح في غاية السكر عندما اهيج و لا ادري بنفسي و ماذا افعل الا عندما انتهي من النيك و للعلم انني استغرق وقت طويل في النيك من الممكن ان يصل الي ساعتين متواصل حتى افرغ مابداخلي من نشوة و اوقات اخرى زوبري يتعبني من كثرة الاحتكاك و الادخال و امل من النيك بسبب اني اتاخر و الطرف الثاني يتعب من النيك و لا يستطيع اني يجعلني افرغ شهوتي

قصتي تبدا بانني تعرفت علي بنت اسمها نور هيه مطلقة) و عندها بنت صغير و كان زوجها لا يقوم بالواجبات الزوجية و هذا من اهم اسباب طلاقها منه و بالتبعية فان كسها لم يتمتع بالقدر الكافي من النيك و لم يتسع كباقي الزوجات بل كان ضيقا جدا بالاضافة الي ان عندها عضلة بداخل كسها تقوم بالقبض علي الزوبر حين دخوله و هذا طبعا كان الميزة الوحيدة فيها
بدات مرحلة النيك عندما كنا بالسيارة انا وهيه و اخذت تليفوني و كانت تشاهد ما بداخله من الصور و لقد نسيت اني قد قمت بتصوير زوبري لارساله الي عشيقتي و حبيبتي و نسيت فعلا اني امسح هذه الصورة . استمرت نور في مشاهدة الصور الي ان وصلت الي هذه الصورة و سمعت صوتها و هيه مستغربة من منظر زوبري الكبير الزي لم تتوقعه لان جسمي عادي و ليس عضلات و ما شابه ذلك لم تتوقع اني امتلك مثل هذا الزوبر الذي لم تشاهده من قبل فهو كان كامل الانتصاب و راسه منتفخ و طخين جدن و له عروق و عندما سمعت صوتها و هيه تقول هااااااااااااااااااا نظرت الي تليفوني فوجدتها تشاهد هذه الصورة فخطفت منها الموبيل و اتحرجت انها شاهدة هذه الصورة لاننا في بداية تعارفنا كنا مجرد اصدقاء ليس اكثر من ذلك و لم نفكر في اي امور جنسية بيننا لانها تعلم جيدا اني مرتبط و لدي عشيقة تمتعني جدا و هيه تعلم ذلك جيدا …
في هذا الوقت كنت اوصلها الي منزلها هيه لم تكن تثيرني جنسيا ابدا كان لها صدر كبير و لكني اعشق الطيز بشكل رهيب جدا جدا جدا …. و طول طريقنا الي بيتها لم تتوقف عن الحديث و عن مغامراتها الجنسية و التي لم تتحدث فيها معي من قبل و فهمت انها تقوم باثارتي لانني كنت اعلم انها مثارة جدا ليس بسبب زوبري فقط و لكن بسبب انها لم تتناك لمدة 6 شهور و لا يوجد رجل معها يعوضها عن هيجانها كما انني اشم راحت المراة عندما تهيج …. نعم فاني اشم هذه الرائحة جيدا و اشعر بها جيدا و بدات نور الشرموطة تهيجني و تثيرني باحاديثها و كلامها و ولمساتها لرجلي و عندما وصلنا الي منزلها قالت لي لو كان مع اختي كنت قولتلك اطلع معي الي البيت و لكن انا لوحدي و عموما اصلا انت لو طلعت انا هفترسك فقولتلها انا عارف انك مش هتسبيني فقالتلي انت فاكرني بتكلم بجد انا بهزر معاك فقولتلها لا مش بتهزري انتي بتتكلمي بجد و هيجانة كمان بامارة اني كسك دلوقتي مبلول من غير ملمسك ….
و نظرات الدهشة و الاستغراب تملاء عيناها جيدا و كيف علمت بهذا …. وقلتلها مستغربيش انا بشم راحت المراة و هيه هيجانة قالتلي وهل المراة لها رائحة عند هيجانها فقولتلها لا اعلم جيدا هل كل الرجال يمكنهم شمها او لا لكني اشمها جيدا و احس بيها قالتلي انا اول مرة اسمع الكلام ده غير منك انت و علي فكرة انت زبير اوي و عاجبني فقولتلها عارف و يلا انزلي عشان اروح قالتلي اطلع معايا فقولتلها لو طلعت انا هنيكك و هتندمي لانك هتضيعي الصحوبية اللي بيننا فقالتلي انا هتجنن و اتناك منك . الشيطان المتخلف لعب في دماغي و قولتلها ماشي اسبقيني انتي و انا هحصلك … هيه طلعت و انا ركنت و طلعت وراها فتحتلي الباب و اول ما دخلت قعدت تبوس فيه و تحضني بعنف و مسبتليش فرصة اني اعمل حاجة اكنها بتغتصبني و مسكت ايدي و حطتها علي صدرها و قعدت تحركها علي صدرها و هيه بتعض في شفيفي و قتها هجت عليها اوي و كنت بضربها علي طيزها جامد لدرجة انها كانت بتتوجع و هيه بتوبسني و بتعض علي شفايفي .
روحت زانقها علي الحيطة و مقلعها البلوزة و طلعت بزازها كانت كبيرة اوي اكبر من طيزها روحت قافشهم و عاضضهم جامد و هيه بتشعر بالنشوة بطريقة رهيبة اكنها اول مرة حد يمسك بزازها و فضلت اعض في حلماتها و اشدهم و اشفطو في بقي و روحت طلع علي رقبتها وفي نفس الوقت بلطش بزازها بالقلم و بعضها في رقبتها .. حلمات بزازها وقفت جامد اكنها هتخرج من صدرها راحت قالعت البنطلون الفيزون و انا عمال اقفش في بزازها و بعصرهم بعنف جامد و هيه في شدة النشوة و المتعة و شهوتها في قمتها و كانت بتدعك كسها بايدها من كتر الهيجان .. قلعت البنطلون و روحت ماسكها من شعرها و بعض في رقبتها و روحت منزلها علي ركبها عشان تمص الزوبري اللي خرج من البوكسر و كان واقف علي اخره و زانق علي بطنها و هيه حضناني و اول مانزلت شاهقت شهقت المتعة و هيه شايفها واقف قدام عينيها زاقيت زوبري علي بوقها و هيه ماكنتش عاوزة كانت فقولتلها انتي ما مصتيش قبل كده قالتلي جوزي زوبره كان طعمه وحش ..
قولتلها انا غير اي حد ممكن تعرفيه راحت مغمضه عينيها و فتحت بوقها و هيه متوقعة انو مش هيعجبها و حطيت راسو في بقها و ادخله و اطلعه لحد ما اخدت عليه و ابتديت ازوقه في بقها و هيه ابتديت تحس بالشهوة جامد اوي ابتديت تمصه ولا احسن شرموطة  روحت مرجع ايديها وراى ظهرها عشان متمسكهوش و مسكتها من شعرها جامد و فضلت انيك في بقها و هيه كل ده خايفة اني اجيب في بقها فقولتلها متخافيش هوه انا لسه كيفتك بس لازم تمصيه جامد عشان يدخل في كسك بسرعة عشان انتي متنكتيش بقالك كتير و انا لو هجت عليكي مرة واحدة هقسم كسك نصفين المهم قعدت انيك في بقها و هيه في غاية المتعة روحت مقلعها الاندر و اللي طبعا كان مبلول علي اخره و غرقان مكنتش اصلن محتاج اني الحسهولها روحت موقفها علي الحيطة و رفعت رجل واحدة و ابتديت احك زوبري في كسها و زنبورها و هيه ماسكة في شعري و بتشد جامد و بتقولي نيكيني عاوزااااااااااااااااااك اوي نيكني متسبنيش كده انت مهيجني اوي ابوس ايدك دخله بقا مش قدره .
ابتديت ازوق زوبري في كسها براحت كان كسها ضيق اوي لدرجة ان راس زوبري مكنتش عاوزة تدخل و كل مازوقه تروح بعدة كسها عن زوبري فضلت احك في كسها و رجعت تاني ادخله و نجحت في اني ادخل راسه و ازوق زوبري اللي كان بيتفرتك في ضيق كسها بالاضافة الي العضلة اللي جوه كسها اللي كانت مكلبشة علي زوبري و فعلا في الوقت حسيت بالمتعة المقلمة و لاقيت نفسي اكني بغتصبها و زي ما قولتلكو اني لما بهيج اوي ببقى زي السكران و مش بعرف انا بعمل ايه . و كنت كل ما ازوقه جوه كيها اروح ضربها علي وشها او بزازها و مش هعرف اشرحلكوا ازاي ان الموضوع ده كان ممتع بالنسبالها ازاي يمكن لان دي اول مرة تحس بالمتعة دي او انها حسيت انها بتتناك من راجل زبير بجد او انها بتحب النوع ده من الجنس مش عارف بالظبط لكن دي كانت اول مرة اعمل فيها النوع ده من الجنس المهم اقعدت اعض و المص في شفايفها و روحت ماسكها من طيزها و رجليها لفة حولين ظهري .
و ابتديت احشر زوبري جامد في كسها و هيه خلاص كانت ممكن تصوت من كتر المتعة اللي كانت فيها وهيه بتتناك احلى نيكة في حياتها و اوسخ كلام في الدنيا بتقوله و هيه بتتناك حولت احط صباعي في طيزها فرفضت و ابتديت انيك جامد و طلع زوبري للاخر و احطه مره واحدة و شوية اسرع اوي في النيك و شوية ابطق و اخلي النيك رومانسي . بعد كده روحت واخدها علي الكنبة و قعدت و قولتلها اطلعي فوقي فقالتلي زوبرك كبير هيوجعني و مش هعرف ادخل كله في كسي قولتلها بطلي كلام يا شرموطة و اقعدي و انا بقولها يا شرموطة حسيت انها اتبسطت اوي و كاني بمدح جمالها دعكت في كسها و انا قاعد علي الكنبة و ماسكهولها بلت زوبري و راحت نازلة عليه طبعا ااااااااااه و اوووووووووو دي مستمرة طول ما زوبري في كسها و لولا اني ببوسها في النيك كانت فضحت الدنيا فضلت تنزل عليه و تروح قايمة روحت ماسكها و منزلها علي زوبري للاخر لدرجة ان زوبري اتعوج جوه كسها و كان خابط في الرحم اول ما قعدت مقدرتش تقومي من عليه روحت واخدها في حضني و مسكت طيزها و فضلت احشر زوبري فيها جااااااااامد .
و بسرعة اوي اوي اوي و هيه بتقول سبني مش قدرة طالعووووووووووووه بيوجعني في نار كسي خرجو و انا زي السكران ولا اكني سامع حاجة و كل ما تتكلم اروح ضاربها علي بالاقلم علي وشها و هيه طيرة من المتعة و الشهوة ورحت قالبها علي بطنها علي الكنبة و رجليها علي الارض و روحت مدخله جامد من ورا و نمت في طيزها الصغيره . و روحت شاددها من شعرها و منزل وشها علي الكنبة عشان وتسوطش و قعدت ازوقه جامد و اطلع زوبري بره للاخر و اروح زقه في كسها مرة واحدة و لولا ان طيزها صغيرة لاكنت سمعت الجيران صوت طرقعت جسمي علي طيزها و انا بدخله و للاخر و شوية و اروح ضاربها علي طيزها و الطشها بالاقلام و انا بنيك جامد . بعد كده راحت نايمة علي الكنبة علي جنبها و انا روحت نايم جمبيها و رفعت رجليها و دخلت زوبري و لفيت ايدي حوالين رقبتها و ايدي التانيه قافشة بزها و زنقتها في الكنبة و كنت خلاص علي اخري و هيجان اوي و تعبت من كتر النيك و الحك فيها و كنت عاوز انطرهم و اخلص منها .
فضلت انيك فيها جامد اوي لدرجة اني روحت ماسك مسند الكنبة من وراها و فضلت ادخله جااااااااامد و مكنتش حاسس هل هيه صاحية و لا نامت و لا اغمى عليها كل اللي كنت بفكر فيها اني اجيب و زوبري شد جامد اوي في كسها حتى اني كنت سامع صوت دخول زوبري و احتكاكه في كسها اللي كان بينزل علي طول . و كانت حاسه اني خلاص هطلعه من سورتها و هيه بتجيب اخر مرة قالتلي نييييك جامد انت نياااااااااااك عاوزاك تطلعه من بوقي نيكني نيكيني جاااااامد انا شرموطتك انته و بس محدش هيعرف يكيفني كده انا معشتش دخلة بالشكل ده و لما حسيت اني قربت روحت مطلعه من كسها و قربت من بقها عشان تمصهولي و انا بجيب مرضيتش تدخله في بقها روحت فاتح بقها و مدخل زوبري بالعافية و فضلت انيك في كسها و مش عارف انا كنت بدخله لحد فين بس كنت حاسس ان بتاعي داخل جوه زورها و بضاني بتخبط في بقها .
و و رحت مطلعه علي اول بقها و قولتلها عاوز انطر قالتلي يلا يلا انا اول مرة احس اني عاوزة ادوق لبن راجل و فضلت تمص في راس زوبري و تلحسه من بره لحد ما نطرت جوه جامد و بعد ما نطرت روحت زقه جوه بقه لحد ما نام و بعد كده سبتها و هيه في دنيا تانيه و بتفكر في كل حاجة حصلة و بتقولي انا مش مصدقة اللي حصل انا كنت حاسة اني في فيلم سكس . فقولتلها انا محدش بيعرف نيك زيي قالتي بصراحة اه و شفت بعيني انا كسي مش قدرة حتى احط ايدي عليه فقولتلها انا هقوم بقا امشي قالتلي لا خليك و بات معايا قولتلها يا شرموطة دانا بنيك فيكي من الساعة واحدة لحد الساعة ثلاثة الفجر انتي بتستهبلي قالتلي عجبتني اعمل ايه قولتلها لا مش هنيكك تاني كمان انا زوبري وجعني من كسمك ده دا كسك بيعض علي زوبري فقالتلي بس انت شكلك متبسطش قولتلها لو كانت طيزك كبيرة شوبة مكنتش قعدت ساعتين و قمت و نزلت

ليلان حبي الأول

حدثت هذه الأحداث وأنا في الواحدة والعشرين من العمر عندما كنت بالجامعة وكنت مهتما بتفوقي الدراسي ،و بجسدي وأبرز عضلاته المفتولة من خلال ممارسة عدة رياضات منها كرة السلة والطائرة والعدو فأصبحت ذو جسم رياضي مفتول وطويل القامة وكنت ألعب في منتخب الجامعة لكره القدم وعداء من الطراز الأول  , أعشق كل ما هو جميل في الحياة, محبوب من كل من عرفني, لأني مرح بطبعي ووسيم بطلعتي ,أحب تكوين الصداقات من الجنسين ،وأحب أن أرى في أعين الفتيات نظرات الإعجاب بشكلي وشخصيتي وأتجاوب معهن وأتفاعل مع من أرى في عينها شبق في الجنس أو العشق ولكن لا أتجاوز حدودي أو أتمادى فيما يخص جسدي الرياضي المفتون به فممارسة الجنس في حدود ضيقة جدا حتى لا أفقد جسمي الرياضي أو لياقتي البدنية التي هي وقود ممارستي الرياضات .


في ذلك الوقت إختارتني الجامعة لأمثلها أنا وأربعه من رفاقي المتفوقين للذهاب إلى فرنسا في إحدى المنتديات العالمية , وكان رفاقي في هذه البعثة شاب إسمه بسام وثلاث فتيات هن: داليا وجاسمين وليلان , كنا جميعنا في نفس السن تقريبا , ووضع لنا برنامج من قبل الإدارة يشرح بالتفصيل ما علينا فعله خلال أسبوع من إقامتنا هناك, وصحيح أننا كنا في الجامعة نفسها , لكن كنا من كليات مختلفة,ولم نكن نعرف بعضنا البعض أكثر من إلقاء التحية في المناسبات أو في كافيتريا الجامعة أو بالصدفة ،وكنت المسئول والمشرف المباشر على رفقائي في البعثة

وفي يوم السفر تجمعنا في المطار وصعدنا إلى الطائرة بعد وداع الأهل والأصدقاء ،وجاء مقعدي بجانب مقعد ليلان الذي يطل على النافذة في رحلة تستغرق 4ساعات حتى مطار باريس وعلمت عن ليلان أنها طالبة مجتهدة ومتفوقة على صفها و أكاديمية بمعنى الكلمة ليس لها صديق سوي الكتاب هندامها بسيط ،و لا تعطي نفسها كثير الاهتمام كباقي الفتيات, وأظن بأن الدرس والمعرفة كانت كل ما تصبو إليه ،ورغم ذلك فقد كانت فاتنة بكل ما للكلمة من معنى , فكان طولها يقارب 170 سنتم وجسمها ممتليء وليست ببدينة , وعيونها عسلية واسعة ولكنها ذابلة تغطيها نظاره طبية , وشعرها كستنائي طويل يلامس مؤخرتها, وبشرتها حنطية اللون,ولكن الأهم وأول ما يلفت الناظر إليها هو صدرها النافر والمشرئب صعودا ،والذي يجبرك أن تنشد إليه عجبا به , , بالإضافة إلى عنق طويل جميل يحيّرك في النظر للصدر المتفجر أنوثة أو الوجه الجميل البيبي فيس, أما ثغرها فكان صغيرا يكاد لا تراه إلا إذا إبتسمت وهذا نادر أو تكلمت وهذا أندر .

استعدت الطائرة للإقلاع على صوت المضيفة وهي تشرح تعليمات السلامة, وإذا بجارتي الرقيقة ليلان تمسك بيدي وتقول لي: إنها المرة الأولى لي التي أسافر فيها وأنا خائفة جدا.. فقلت لها: وأنا لست كذلك ..فلا تخافي فليس من داع لخوفك..ولكنني رأيت في وجهها علامات الرعب والتوتر والعرق الشديد .. ووجدتها تزداد تمسكا بي وتشدني ناحيتها وتلقي برأسها على كتفي, وبدأت ترتجف خوفا ,وأقلعت الطائرة وهي تشد على يدي حتى إني أحسست بالألم ..وهي في عالم آخر, لقد كانت غريزة الخوف هي التي تتملكها .. وبقيت ليلان على هذه الحال إلى أن ناديت المضيفة.. كي تأتيني بكوب ماء وحبه دواء لتزيل عنها توترها, أخذتهم ليلان من يدي بعد جهد جهيد ،واستمرت بالضغط على يدي بلا وعي أو إدراك من ناحياتها.. وكانت تزداد إقترابا مني كلما صعدت الطائرة لأعلى, ولم تكن الحال أفضل عندما أتى العشاء وكنت أصارع كي أحرك يدي لكي أحررها من بين يديها لآكل لأنها لم تتركني قط ، ولم تنبس ببنت الشفة.. سوى أنها تشعر بالدوار ولا تدري ماذا بها, ومن ثم قالت أريد أن أذهب إلى التواليت, فقمت من مكاني كي تذهب ولكن عندما وقفت تراخت وتهاوت وكادت أن تقع ..لولا أنّي سندتها بيدي ..وأخذتها وأنا ممسكا بها إلى التواليت.. وأدخلتها وأقفلت الباب.. وناديت المضيفة كي ترى إذا كانت بحاجة لأي شييء, وبقيت في التواليت حوالي 10 دقائق قبل أن تخرج ..ولم تكن بأحسن حال مما كانت عليه.. وأحسست بمدى هلعها وخوفها من شدة إرتجافها و رعشتها, ولم ينفع معها شيئا, سواء من ناحيتي أو من ناحية المضيفات, ولا من جهة رفاقنا في الرحلة ..وبقينا على هذه الحال إلى أن وصلنا إلى باريس ..وحطت الطائرة بسلام , وبقينا في الطائرة وكنا آخر النازلين ..وعندما علمت أننا وصلنا عادت الدموية لوجهها ..و خرجنا من المطار وكان بانتظارنا باص أقلنا إلى الفندق وإستلمنا غرفنا .

كنت أنا و بسام في غرفتين متجاورتين في الدور السابع , وباقي الفتيات في غرف في الدور الثاني, وكان الفندق يغص بالنزلاء من كافة الجنسيات التي أتت لتشارك في هذا المنتدى العالمي ،وبعد أن أخذت دشا ساخنا إتصلت على الجميع لأطمئن عليهم وما إذا كانوا يريدون شيئا, أو يرغبون بالخروج والتنزه قليلا في ليل باريس, فكان جواب الجميع إيجابا بإستثناء ليلان التي آثرت البقاء في غرفتها للراحة, و خرجنا دونها وتنزهنا وأخذنا القهوة في أحد المقاهي وعدنا حوالي الثانية عشرة إلى الفندق وصعد كل منا إلى غرفته بعد أن أوصيت الفتيات بالاطمئنان على ليلان و يطمئنوني عن حالها .

دخلت غرفتي وما هي سوى دقائق قليلة إلّا ورن التليفون وكان صوت جاسمين على الطرف الآخر لتقول لي أن ليلان بخير ولا داعي للقلق , فقلت حسنا إلى اللقاء غدا.. وأقفلت الخط ، وخلعت ملابسي وآويت إلى فراشي , ولم يمضي كثيرا من الوقت حتى رن الهاتف علي من جديد ..وكانت ليلان على الطرف الآخر لتعتذر لي على ما سببته لي من متاعب أثناء الرحلة ..ولتقول إنها الآن بخير وتشكرني من جديد.. فقلت لها لا بأس ..وعليكي أن ترتاحي جيدا لأن الغد سيكون يوم طويل ونريد أن نكون من خير من يمثل جامعتنا هنا , وبالفعل نمت في تلك الليلة منهكا متعبا ولم أشعر بشييء .
في اليوم التالي إلتقينا في بهو الفندق عند الثامنة صباحا ..وكان البرنامج لأول يوم يشمل إجتماع تعارف للوفود المشاركة ورحله سياحية بعد الظهر في باريس الرائعة الجميلة, وعندما عدنا مساء إلى الفندق ذهبنا لنرتاح قليلا في غرفنا حتى يحين موعد العشاء, وعندما خرجت إلى البهو لألتقي بالرفاق كانت ليلان مرتاحة ومتغيرة عن ما كانت عليه بالأمس , بالإضافة إلى أنها كانت ولأول مرة أراها متبرجة ومتزينة رغم أنها ليست بحاجه لذلك لتبرز مفاتنها, وكان شعرها الطويل مسدلا إلى أسفل ظهرها , ولا أبالغ فقد كانت من أجمل الجميلات وأروعهن , وكانت عيون الشبان تأكلها أكلا , ولم تكن هي على طيبه قلبها وقلة خبرتها لتعرف ماذا يجري من حولها, ولم أكن أنا سوى ذلك الشاب الذي رمته الأقدار والصدف والحظ السعيد في طريقها ولأكون أول شاب تكن له مشاعر , وكان شعورها لا يوصف بالكلام أو بالكتابة , ولا تستطيع إدراكه سوى بذلك الإحساس الذي تحسه أنت كشاب في حينها, إنه نسيم العشق والحب قبل أن يتحول إلى عواصف الشهوة والجموح .

خرجت و ليلان بعد تناول العشاء في مطعم الفندق في جولة إلى أحياء باريس نستكشفها لوحدنا ومشينا من دون وجهة, ولم نجد أنفسنا في النهاية إلا على ضفاف نهر السين الجميل, وكان الجو باردا نسبيا , ولكن الرومانسية وعبير باريس يطغي على كل ما عاداه , ورغم ذلك كان العشاق كثر يسيرون شمالا ويمينا ويتسامرون ويتأبطون بعضهم بعضا لا يأبه أحدا بغيره ولا للتقاليد والأعراف, حتى أنك تلاحظ العشاق إثنين إثنين على مقعد أو تحت شجرة أو على الأرض يمارسون كل الجنس من قُبل وأحضان وأشياء أخرى بدون خجل أو حياء !!وكانت ليلان تمسك بيدي وتشد عليها ..وأحسست حينها بذلك الإحساس الذي أتمنى لكل إنسان على هذه الأرض بأن يتذوقه ويعيشه من دون تردد أو شعور بالذنب ،لقد كانت ساخنة رغم البرد ومتألقة وتشع عيونها رغم الظلام,ولم يقطع صوت خرير مياه نهر السين سوى صوتها لتقول:يا له من منظر جميل.. فقلت أنتي الأجمل.. فأشاحت برأسها خجلا وقالت: أتظن ذلك حقا.. فقلت : أكيد ومن دون مواربة ولا مجاملات أنت من أجمل الفتيات التي رأيتهن ..وأكثرهن جاذبيه وإني عاتب على نفسي كيف لم ألحظك إلا من خلال الرحلة, فأجابت بخجل: أتظن بأني فاتني الكثير حتى الآن في هذه الحياة.. فأجبتها لم يأتي شيئا ليفوتك.. فأنت ما زلت في مقتبل العمر وفي بداية الدرب..و أنت فتاة رائعة..و مثلك هي حلم كل شاب وآمال الكثير منهم..

شدتني ناحيتها وقالت: لقد كنت لا أعرف قيمة نفسي قبل أن أمسك بك وأشد عليك في الطائرة , ولم أختبر هذا الشعور من قبل, ورغم خوفي وجزعي لقد كنت الروح بالنسبة لي في تلك اللحظات ولولاك لا أدري ماذا كنت لأفعل وأحسست بطعم الحياة وقتها وكم أنا محظوظة لوجودك بقربي.. فقلت بل أنا من هو المحظوظ لأنك معي الآن .. وإقتربت منها أكثر وضممتها وعصرتها بين يدي وأحضاني ..حتى شعرت بصدرها يكاد يخترق صدري ..ولم أترك لها مجالا لتتكلم أو تفعل شيئا , إذ وضعت فمي على فمها وأطبقت عليه في قبلة أودعتها كل ما في جوارحي من هيام وشوق لها , ويا لها من قبلة لذلك الفم الذي أعتقد أن لم يتذوقه أحدا من قبلي!!..,وأخذت أداعب شعرها بيدي بعد أن أرخت برأسها إلى الوراء وهي منسجمة مع ما أفعل من دون خوف أو خجل, ولم تبخل هي علي أيضا بل بادلتني بالمثل واستمرت القبلة وألسنتنا تدغدغ بعضها بعضا وقتا لا يقاس بالزمن ولا له أي مقياس سوى الشبق والشوق والشعور بالأخر وكأنه جزء لا يتجزأ منك, وتخشى في الوقت نفسه من أن تفقده فتشد وتشد من ناحيتك من دون وعي أو إدراك, ويا ليت هذه اللحظة تتوقف ويقف الزمن عندها إلى الأبد. ولم يكن هناك ما يقطع علينا خلوتنا سوى أننا نريد أن نكون في غرفة ولوحدنا بعيدا عن الأنظار، وهكذا كان .

أخذتها بيدي وعدنا مسرعين إلى الفندق ورغم أن المسافة ليست طويلة إنما شعرنا بأنها أكثر من دهر, ودخلنا وقلت لها :أنا بإنتظارك في غرفتي .. فقالت إعطني بعض الوقت فقط .. قلت حسنا ولكن لا تتأخري .. ونزلت في الطابق الذي فيه غرفتها, وصعدت إلى غرفتي أعد الثواني وكأنها أيام,ودخلت إلى الحمام وأخذت دشا ساخنا , ومن ثم جلست على الأريكة وبيدي كأس من الشراب , ومضى من الوقت نصف ساعة وكأنها دهر قٌبل أن أسمع طرقا خفيفا على الباب , فهببت أفتحه كالبرق , وإذا بها واقفة بالباب كالقمر , ودخلت بسرعة وأغلقت الباب خلفها, من دون أن يشعر أحد بنا, ودعوتها بعد قبلة ترحيب طويلة للجلوس إلى جانبي, وجلست وهي مرتدية چيبة فوق الركبة و قميص مَنسوج بالسَّرد أو ثوب محبُوك من الصُّوف أو الحرير.

كانت نافذة غرفتي تطل على نهر السين من بعيد ..وكانت الإنارة تعطي جوا من الرومانسية الحالمة , وكانت الغيوم تشيح بنفسها من وقت إلى آخر.. لكي ينبثق لنا القمر أو بجزء منه ليذكرني بمن هو أجمل منه..إنها من تجلس بجانبي وأحوطها بيميني , قلت لها بعد لحظات صمت وتأمل فيها لماذا تأخرت حبيبتي؟.. قالت لقد أخذت دشا وشغلت نفسي بأشياء أخرى رايتها بضرورية.. أخذت من الوقت كثيرا..وسألتها: أتشربين أي شيء ؟ ولم أنتظر ردها وفتحت باب الثلاجة الصغير وأخذت منها مشروبا مثلجا وفتحته من دون أن أنتظر منها جواب ..وسكبت كأسين ناولتها أحدهما وإحتفظت بالآخر لنفسي ..فرفعت الكأس وشربت منه, وقالت : إنها المرة الأولى التي أشرب فيها هذا المشروب.. فقلت لها: لا بد أن يكون هناك مرة أولى في حياة كل منا وفي كل شيء موجود, نزلت مرتدية بنطلون جينز ضيق إستريتش يبرز أردافها ورسمة كسها وجمال طيزها النافرة والمكتنزة وتيشرت حرير أسود سميك , وإقتربت منها واضعا يدي اليمنى على ظهرها وغمرتها بلطف ووضعت اليسرى على كتفها وأخذت المسها برفق, ومن ثم تلاقت شفتانا بقبلة نارية, لا أدري كم من الوقت إستمرت.. ولكن ما أدريه أن يدي أصبحت تحت الكنزة على بطنها أفركه والمسها عليه , وبعد لحظات أصبحت من دونها وبالسونتيان فقط, ويا له من صدر إنه كالرمان شديد كالحجر , ولم أتمالك نفسي وفككت السونتيان لأحرر هذان السجينين من سجنهما , وأعتقد أنهما لم يمسا من أحد قبلي.. وأخذت ألحسهم برفق وهي تتأوه من الهياج وتعصرني بإتجاههم عصرا , ولم أشبع من المص والرضع والصعود بلساني بين الفينة الأخرى إلى أعلى رقبتها وتحت أُذنها وأسرق قبلة من ثغرها العذب من حين إلى آخر.

وإستمريت على هذه الحال وقت طويل كانت هي خلاله قد تراخت وأسندت ظهرها إلى الخلف ولم تعد تشعر إلا بمتعة شعرت بها من تأوهاتها بين الحين والحين, أصبحت أنا في قمة الهياج وإنتصب زوبري إلى أقصى الحدود, ففككت أزرار بنطلونها وأنزلته وساعدتني هي بتحريك رجليها وخلعته وكانت ترتدي كيلوت أحمر اللون لم أراه عليها سوى لثوان قليلة لأني خلعته عنها بفمي, ورأيت ما يتمنى كل شاب أن يراه , كس صغير ذو أشفار زهرية , وعلمت عندها لماذا تأخرت فقد نزعت عنها شعر كسها وعانتها للتو وتحسست عانتها..و قلت لها ما هذه النعومة؟..فقالت:إنها سبب تأخيري لقد حلقت شعري عانتي و كسي لأول مره في حياتي..,قلت لها هل مارست الجنس من قبل ؟قالت ولم هذا السؤال؟قلت لأن هذه اللحظات التي نمر بها لا يكون ثمرتها إلا ممارسة الجنس وإلتحام جسدينا ..ولا يكون الإلتحام إلا من خلال عضوينا التناسليين.. ..قالت صحيح أنني لم أمارس الجنس في حياتي ..وأن والداي كانا يعنفاني على عدم إقامتي علاقة مع أي شاب ويعتبرونني فتاة متخلفة ..ولكنني كنت قد جعلت كل وقتي للعلم والتحصيل علاوة على أنني لم أكن أجد الشاب المناسب لي لأعتبره البوي فريند..ولكنني وجدت فيك ما كنت أبحث عنه ..لذلك هيأت نفسي لك ..وسأخبر والداي بأنني قد وجدت البوي فريند وسيفرحا جدا ..وسوف أتصل بهما التو.. وأخبرهما أنني في أحضانه.. وقلت لها وسيشرفني أن أكون الصديق الذي كنت تبحثين عنه وأن أكون أول من يفض بكارتك..وإتصلت بالمحمول على والدتها وأخبرتها..

ولم يعد بإستطاعتي الانتظار أكثر من ذلك ..فركعت على الأرض وإستقبلت بفمي لما هو كائن بين ملتقي نهاية فخذيها ..ذلك الكائن الذي تنجذب إليه بغريزة تجعلك عبد لها وإذا دخلها الكائن الذي هو بين نهاية فخذيك غاص فيه وتحرك للأمام والخلف ويمنة ويسرة يمرح ويلهو وهو في نشوة وشبق حتى ينتفض فرحة ليلقي بهديته بعض ما سيكون فلذات كبده مع حليبه فيستقبلها كائنك بضمة قوية و بفرحة وقشعريرة نشوة مقدما واجب الضيافة عسل أبيض ..

بدأت ألعق أشفار كائنها البضة البكر بلساني وشفاهي , صعودا ونزولا , شمالا ويمينا, مستعملا إصبعي لإبعاد الشفرين الصغيرين عن بعضهما لكي أصل بظرها وكان قد ظهر من مخبأه وأصبح قاسيا منتصبا ..ولمحبتي فيه وعلمي بأنه أحد مكمني الإثارة و الإنتشاء التي تسبق الرعشة ثم إضفاء السعادة والرضا والإشباع في نفس المحبوب ..

إجتهدت في لحس ذلك البظر ولعقه إلى أن وضعت يديها على رأسي ومن بين التأوهات قالت: كفي..يكفي .. كفاك.. وارتعشت وإرتجفت وأمسكت رأسي بقوة وبدأت بالأنين والآهات والوحوحة .. وأنزلت ما أنزلت من عسل وإفرازات كسها على لساني معلنة عن قدوم نشوة وإنتشاء وسعادة ظهرت على وجهها.. ولم أترك لها مجال لترتاح فأكملت ما بدأت به حتى عاودتها من جديد تلك الرعشة التي هي ثمرة الجنس وبداية مراحل المتعة والإستمتاع

وليس هناك من معنى للوجود لو لم تكن موجودة ..إنها بداية المتعة واللذة , ما أروعها الأولى..وبقيت على هذه الحال ألعب وألحس وأمص وألعق حتى تلاشت ولم تعد تقوى على الحراك , بعد أن كانت قد أنزلت لا أدري كم من المرات ..فقمت من بين فخذيها وخلعت الشورت والتيشرت عني وأصبحت عاريا تماما,وحملتها إلى السرير ووضعت رأسها على صدري وأخذت ألاعب شعرها وأقبل جبهتها وبين عيونها, إلى أن غفت , أو أني شعرت بذلك .. مضى الوقت وأنا بقمة الهياج وهي نائمة من التعب, ولولا عيونها التي تبرق حين أكلمها لقلت أنها غائبة عن الوعي, لم أعد أحتمل أكثر وضعت يدي على ثديها أفركه وإذ بها تمد يدها وتأخذ بزوبري و تلاطفه, ققلت لها : هل أنت بخير؟ فأجابت بتعب وإنهاك : ما أطيبك وما أروعك , لقد كوفئت بك لقد صبرت وقد أُرسلتك العناية لي, لقد شعرت بلحظات من المتعة ولذتها ما أطيبها من متعة..هذه المتعة عند رعشتي التي وهبتها لي لم أشعر بمثلها في حياتي ماذا فعلت بي ؟؟؟؟

إفعل ما يحلو لك بصدري مصه وأرضعه ..إروي ظمأك و ظمئي تلمسه بأناملك فهذه اللمسات تدغدغني ..تذيبني ..تحرك كل مشاعري تشعل أتون شهوتي تفجر لهفات وجوع كسي لإحتضان وإحتواء زوبرك ليكمل لي متعتي وشبقي يا لهفتي على هذا الممتع ..أتركه لي ألاعبه وأداعبه وأتلمسه وأتحسسه وأحتويه في ثغري
حتى إن حان أوانه في كسي يكون ثغري قد بعث برسالته للممتع!!..وقامت وكأنما شيئا لم يكن ,ونزلت إلى ما بين فخذي ووجدته يستقبلها منتصبة قامته رافعا رأسه وبدأت تداعبه وتقبله وتلتحم به لتحتويه بثغرها ،فقلت كفاك حتى لا يخونني ويتجاوب معك فيوهبك ماء الحياة فيتبعثر منه على الأرض ،فأنا أريده لمحبوبه يرتوي به ويتذوقه ولا يفقد منه قطرة ..قالت لي وحتى أستقبل حليبك بأمان دون حمل فأنا الآن في فترة الأمان ولمدة 4ايام لنتمتع فيهم ثم نفكر في وسيلة منع حمل ..

نمت على ظهري ولملمت ساقاي وقلت لها إجلسي فوقي وإعطني وجهك ، وأقعدي على زوبري المنتصب.. ففرجت رجليها وصوبت خرم كسها الرطب بإتجاه زوبري الذي أخذ يبرق من ريقها بعد أن رضعته, وأمسكت به وأخذت تفرشه على كسها وبظرها وما هي إلا لحظات حتى أتتها الرعشة والتأوهات من جديد, ولم أعد أقوى فسألتها : هل أنت جاهزة للدخول؟..فأجابت بعد تردد: دعني أنا أدخله.. ووضعته على باب كسها وبدأت تنزل عليه رويدا رويدا , ولم يكن ليخذل مساعيها فبدأ رأسه الأحمر بالدخول وشعرت أنا بالألم الذي الم بها من خلال تعابير وجهها, وتوقفت قليلا وأخرجته ومن ثم عاودت الكرة من جديد لكن هذه المرة بعزم أقوى وعندما شعرت بأن رأسه أصبح بداخلها أمسكت بها وشددت من ناحيتي صعودا وما كان من قضيبي الصلب الا وإخترق عذريتها ودخل إلى منتصفه بداخل كسها وصرخت من اللذة والألم في آن معا, ورفعت جسمها إلى الأعلى فإذا بنقطة دم تسيل من على رأس زوبري , فقلت لها لا تتوقفي ضعي قليلا من الريق عليه وتابعي , وهكذا كان , وعاودت الجلوس عليه ودخل هذه المرة بسلاسة أكثر وبدأت تضغط بجسمها وأنا أضغط من الأسفل وبعد عدة محاولات أصبح بأكمله في داخل كسها الضيق وكأنه طفل مدلل بين أحضان أمه , وتركتها ترتاح قليلا حتى يخف الألم و تعتاد عليه بداخلها, ومن هنا بدأت أنا دخولا وخروجا وكان في كل مره أشعر بأني أوسع هذه الفتحة, إلى أن التقطنا الوتيرة ومشينا عليها بإنتظام , وأخذت اللذة تعاودها مره أخرى وترتعش وكانت تنزل الكثير من سوائلها وتتأوه آهات وآهات وكنت أرى الشبق والجوع الجنسي على وجهها والهيجان قد أخذ منها مأخذا وخفت حركتها وزاد أنينها, وعندما ِشعرت بقرب موعد قذف قلت لها حليبي سيتدفق أخذت تحرك نفسها على زوبري ، وبدأت أقذف بداخلها وأحست بقذائف لبني فتوقفت عن الحركة لتستمتع بها وهي تراني في رعشتي وتأوهاتي , وقامت من علي..

إرتحنا قليلا وثم دخلنا إلى الحمام لنستحم وكان أيري ملوثا بالدم فغسلته لي بالصابون جيدا وفركته بنعومة وحنان, وأنا لم أتقاعس وغسلت كسها وفركت لها بطنها وصدرها , وعاودتني الشهوة من جديد, وحملتها بعد أن نشفتها جيدا إلى السرير ووضعتها على صدري , وكم أحبت هي هذا الوضع, وأخذت المسها على وجهها وظهرها ووضَعت يدها على أيري لترى كم كان منتصبا, فإهتاجت هي أيضا فقمت ورفعت رجليها في الهواء وأمسكت الغضنفر وفرشت به شفري كسها وبظرها وأدخلته برفق فدخل هذه المرة دخولا ميسر وبدأت أنيكها وأنيكها وأستبيح كسها, وهي تتأوه وتأن من اللذة والمتعة, وقلبتها وتركتها تركع وأتيتها من الخلف لكن بكسها وليس بطيزها, وظللت أنيكها ما يقارب النصف ساعة ومن كل الجوانب وفي كل الأوضاع .

وعندما شعرت بدنو الوقت للقذف صرخت وتأوهت وإرتعشت ثم أفرغت مائي داخل كسها ,وما كان منا الا أن بلغنا التعب والإرهاق, ويا له من تعب ممتع, وقمنا وإغتسلنا ونمنا وكانت لا تقوى على ضم أرجلها الى بعضهم البعض من شدة ما ألم بها من النيك , لقد كان كسها أحمر اللون وواضح الإرهاق, وكانت آثار الاجتياح واضحة,والخسائر لم تتعدى قطرات دم عذريتها, وقالت لي ماذا فعلت بي لقد قتلتني من الألم واللذة.


ونامت كما هي حتى الصباح, وأيقظتها بقبله مني عند الساعة السابعة, وقلت لها أن تذهب إلى غرفتها, قبل أن يدري أحدا بغيابها أو يعلم بما فعلنا. وتابعنا على هذا النحو كل يوم طوال مده إقامتنا في فرنسا وكانت تأتي إلى غرفتي في آخر الليل وتعود بعد ممارسة الحب والنيك في الصباح إلى غرفتها , ولما عدنا إلى بلدتنا بقينا على هذه الحال كلما سنحت لنا الفرصة وتعرفت على والديها , وتواعدنا على الزواج, ولكنها هاجرت إلى أمريكا مع أهلها بسبب ظروف خاصة ولم أعد أراها إنما بقينا على إتصال, وقد قابلتها منذ سنتين تقريبا وكنت في رحلة عمل إلى أمريكا وكانت لم تتزوج فطلبتها للزواج ,وتزوجنا في أمريكا و تذكرنا خلالها الليالي الرائعة التي قضيناها معا وقالت لي أنها لم تنساني وظلت على وفائها لي , وإنها كانت تتذكرني دائما ولم أفارق أحلامها منذ ذلك الوقت إنها الحب الأول وكنت أنا حبها الأول ...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

اتبعبصت واتمتعت ولسه بنت

انا شاب عندي رغبات مختلفة عن باقي الشباب وهي اني بحب امتع وابسط البنت ولو باللمسات والمداعبات وبتمتع بكده واكتر حاجة بحب اعملها هي البعبصة وبتمتع بيها لانها بتمتع البنت اللي بعمل معاها كده.

بالتجربة لقيت ان الحركة دي ممتعة جدا واتعودت عليها وبقيت اتفنن فيها واجمل حاجة فيها اني اقدر اعملها في اي مكان حتى في الزحام.

بنات كتير دابت على ايدي لما مشيت ايدي على طيزهم في المواصلات وكنت بفضل طول الطريق ابعبص فيهم وازغزغهم علشان امتعهم اكتر واكتر.

وفي مرة شفت بنت جميله عندها يجي 18 سنة واقفة في الاتوبيس والاتوبيس زحمة قوي واول مانا ركبت ولمحتها في الزحمة بصت ليا باعجاب ورغبة كبيرة وانا فهمت نظراتها وعديت في الزحمة لحد ماوصلت ليها ووقفت ورا البنت.

في الزحمة مكنتش شايف هيا لابسه ايه بس لما وقفت وراها لقيتها لابسه بنطلون خفيف ومبين طيزها قوي وهيا كل شوية ترجع بظهرها وتتمايص وعايزة تلزق فيا بظهرها بس اتفاجئت بحاجة تانية امتع بكتير.

انا مقدرتش امسك نفسي من منظر طيزها رحت حاطط ايدي بالراحة على طيزها من تحت ومشيت صباعي بين فلقتين طيزها ببطء لحد اخر طيزها لقيتها ارتاحت خالص لانها حست باحساس جميل وممتع وبعدين حطيت ايدي تاني ومشيت ايدي بلطف على طيزها الطرية بس صباعي كان اعمق شوية وهيا هيمانة ومش مصدقة ان الشاب اللي شافته بيعمل معاها كده لدرجة انها حست بايده بيبعبصها بالراحة وبيمتعها.

طبعا احساس ممتع جدا خصوصا لما اتدلعت شوية وانا ببعبص فيها ومكنت صباعي انه يدخل جوة طيزها اكتر وحظها حلو ان الطريق زحمة يعني قصادنا وقت وانا قررت اني امتعها اكتر من كده وفضلت امشي صباعي جوة طيزها بمنتهى اللطف ووقفت صباعي جوة طيزها ولعبت بطرف صباعي جوة وزغزغتها شوية وهيا اتمايصت قوي من كده وانا حاسيت ان جسمها قشعر من شده المتعة ومع ذلك موقفتش.

حطيت ايدي تاني وبعبصتها وبالراحة زغزغتها جوة طيزها وفضلت ازغزغ في طيزها لحد مادابت واستسلمت خالص وانا مش بمل ولاببطل واستمريت معاها بالشكل ده وهيا عمالة تتمتع وتنبسط.

الاتوبيس فضي وهيا قعدت وانا قعدت جنبها واتعرفنا وخدت ايميلي وتليفوني ونزلنا مع بعض وقالت انها ممكن تتاخر شوية عن البيت وقالت انها نفسها تتمتع بالحركة دي قوي بس خايفة للموضوع يتطور وهيا خايفة على نفسها فقلت ليها متخافيش انا كل رغبتي هيا متعتك وبس.

اتمشينا في منطقة هادية خالص رحت مدخل صباعي في طيزها واديتها بعبوص جامد وهيا بتقولي اعملها تاني رحت مدخل صباعي تاني في طيزها وبعبصتها وهيا بتدلع فقلت ليها تعالي امتعك فقالت انا مبرحش شقق فقلت ليها تعالي ندخل العمارة دي ومسكتها من اديها ودخلنا ووقفنا على السلم وزنقتها في الحيطة بس بجنبها ونزلت فيها بعبصة في طيزها ورا بعض وقعدت ازغزغ طيزها بصباعي جامد جوة طيزها وهيا بتتبعبص وتتمايص بجسمها قوي وانا ببعبصها حطيت ايدي التانية على كسها ومسكت كسها وقعدت ادلك فيه وهيا هيمانة خالص ومش حاسة غير بالمتعة دي وحركات جسمها هي متعتي وفضلنا كده يجي عشر دقايق لحد ماسمعنا صوت باب وفيه حد نازل رحت سايبها وخرجنا على طول.

قلت ليها روحي بيتك كفاية كده علشان متتاخريش فقالت انا حاسيت باحساس جميل معاك وانت شكلك انسان هادئ وذوق قوي انا لما صدقت لقيت حد يمتعني كده ويحافظ عليا انا عايزة اشوفك كتير فقلت ليها تليفوني معاكي اتصلي بيا وانا مش حتاخر عنك انتي عايزة امتى فقالت انا عايزاك على طول انا حبيتك قوي وعايزة اتمتع بيك على طول ممكن نتقابل وانا خارجة من المدرسة فقلت ليها ماشي.

قابلتها وهيا خارجة من المدرسة وكنا بنتمشى وانا بوصف في جمالها وانوثتها وكل مانمشي في منطقة هادية اخد طيزها بايدي وامشي صباعي بالراحة جوة طيزها وهيا تتمتع واخدها في مدخل عمارة وادخل ايدي تحت الجيبه وافضل ازغزغ في طيزها وكسها من على الكلوت واتمتع بصوت اهاتها ودلعها من حركات ايدي على جسمها.

بقينا نتقابل كل يوم تقريبا وكنت بحب امتعها بكل الاشكال وبحب اوصف في جسمها واحسسها ان مفيش واحدة زيها وهيا كانت بتفرح لما بتقابلني علشان بتلاقي معايا احاسيس ومتع جديدة وكنا بنركب مواصلات كتير وتحس بصباعي بيبعبصها في كل وقت وفي كل مناسبة وانا بعرف اخلق الجو المناسب اللي يمكني من اني اعمل كده من غير ماحد ياخد باله.

وفي مرة وانا بزنقها في الحيطة وببعبص فيها لقيتها ادتني وشها وحضنتني وباستني في بقي وقالت انا بحبك قوي رحت ضامم جسمها ليا كويس وبوستها بوسه طويله في بقها دوبتها خالص ورغم اللذة دي كلها الا اني برضو نزلت بايدي على ظهرها ومسكت فلقتين طيزها ودخلت صباعي بينهم وقعدت ابعبص فيها لان دي مهمتي الاساسية وطبعا ده دوبها خالص وخلاها ترتاح في حضني وتتمتع متعة كلها حب وحنان.

كانت بتتباهى بيا قصاد زميلاتها في المدرسة وبتحكيلهم على اللي بعمله معاها وكلهم بيحسدوها على النعيم والمتعة دي ونفسهم يبقوا مكانها وفي مرة طلبت مني اني اعمل كده مع صحباتها علشان بيتحايلوا عليها فوافقت وفعلا اتقابلنا قصاد المدرسة واتمشينا شوية وكنت كل شوية ابعبص واحده فيهم من على الجيبة وانا طبعا محترف في الحركة دي فكانوا بيتمتعوا بيها قوي وبعد مايمشوا اخدها في مدخل عمارة واسيبها تبوس فيا وتعمل فيا كل اللي نفسها فيه.

وفي مرة قالت انا مش مصدقة اني لسه بنت فقلت ليها انا بخاف عليكي اكتر منك وكل ده انا بعمله معاكي علشان ابسطك وامتعك فقالت ايه المقابل فقلت ليها سعادتك ومتعتك هو ده المقابل فقالت لا انا اقصد المقابل ليك انت فقلت ليها صدقيني هيا دي رغبتي بجد انا مش عايز اكتر من كده فقالت من ساعة ماعرفتك وانا سعيدة وفرحانة على طول علشان بتمتع بيك فقلت ليها هو ده المقابل اللي انا عايزه.

عجبتني رقتها ومشاعرها لدرجة ان في مرة بعبصتها جامد وزغزغتها قوي راحت ماسكة صباعي وباسته برقة فخدتها في حضني علشان امتعها اكتر

ياما لزقت فيها من ورا وحضنتها جامد خصوصا في المواصلات وكانت بتنبسط من زبي وهو متعمق جوة طيزها لان زبي ممتع قوي.

فضلنا كده شهور لحد مالسنة الدراسية خلصت وحصلت ظروف خلتها مضطرة للسفر مع اهلها لبور سعيد وكانت لحظة الفراق صعبة وانا طبعا راعيت ان الوداع يكون في مكان عام علشان ميحصلش حاجة.

لقيت بنات كتير عايزة تتمتع بس خايفة ومش لاقية وسيلة وانا كمان ماليش في المعاكسات ولا اني استنى قصاد المدارس حتى اللي بمتعها في المواصلات مبنزلش وراها واكلمها.

وعلشان كده كتبت القصة دي واي واحدة نفسها في كده تبعتلي وحتتمتع زي البنت دي واكتر...

قصة جنس عربيه عندما تفى الانثى وعشق رجل يستاهل

30 سنه مضت منذ ولادتها تزوجت واطلقت
فى بلدها ..واتعرفنا واتشرفنا وحكينا كتير فى كل شئ كانت تتمنى ما اتمناه وهو ان نلتقى ولكن كيف؟
وكونى احد مشجعى احد الانديه فى بلدى حاولت ان اروح لبلدها كمشجعا للنادى الخاص بى فشلت وكررت
المحاوله حتى نجحت واخبرتها بذلك ..اجننت من الخبر المفاجئ والسعيد فى نفس الوقت
وقلت لها حسب ظروفك والمقابله اتمناها لو تقدرى والمده التى ساقضيها فى بلدكم العاصمه ستكون فى الفتره
من كذا الى كذا وسنكون فى فندق كذا او كذا وممكن اترك الفندق لو طلبتى ذلك
اخبرتنى انها سعيده بقدومى لبلدها وستحاول مقابلتى حتى ترانى كهيئتى الحقيقيه
وفعلا وصلنا واستريحنا وراسلتها على الياهو وقالت انا فى الطريق اليك وعليا ان انتظرها اسفل الفندق
فى الشارع بعد ساعه
غيرت ملابسى ونزلت الشارع وبعد دقائق رايت سياره جاءت وركنت وفيها سيده ..اظهرت نفسى لها
وحملقت فيها ..نعم هى
كنا متفقين على لبس معين ونظاره معينه
تقدمت اليها فتحت الباب ومشيت السياره بعيدا ووقفت واستدارت وقالت لا تتحرك وحمدا لك على سلامة الوصول
ربع ساعه وقفت السياره ونزلنا وبالاحضان سلمت عليا وقالت انت كما تخيلتك فقلت انتى اجمل مما تصورتك
صعدنا بنايه الى الدور الثانى وفتحنا باب دخلنا منه وقفلناه وحملتها الى اعلى وانا مسرور جدا
قالت لا يمكن ما حدث ..صعب الحدوث فعلا ..بيقولوا النت كذا وكذا
مش مصدقه عينيا وتحسست جسمى تتاكد اننى معها ..الحقيقه زبى انتفض وهى تتحسس عليا
حضنتها واستمر الحضن ربع ساعه وادفعها للخلف حتى وصلت للحائط قلت لها هيا
قالت انا مستعده
رفعت وجهها لارى جمالها وابتسامتها وكمان اصدق عيونى
ما كنت استطيع ان اصبر فقلعتها وقلعتنى ومسكت زبى تلعب فيه وكلما لعبت يزداد طولا وصلابه
وهو كذلك جلست على كرسى وجذبتها وجلست على زبى تحركت حتى اتت شهوتها قمت انظفه قالت لالا
انظفه انا بفمى العطشان وهى تنظفه مسكتها من طيزها ولعبت فيها ..قالت بعبصنى
قلت لها بزبى وافقت
محاوله بعد محاوله دخلته فى طيزها واشتغلت حتى نزلت شهوتى
قالت بعد ساعه تقريبا سياتى الغذاء قلت لها هيا نستعد ونغتسل فى الحمام ..باب الحمام داخل الحجره

دخلنا الحمام وقلعت ملط ..اووووف مش معقول..الشعر الاصفر الداكن
العيون عيون غزلان والرقبه اه منها ولا الصدر الابيض والبزاز ااااه
لم اتحمل ان ارى هذا المخلوق الذى امامى وعلى حافة البانيوو دخلت بين رجليها وعملت واحد
اشطفنا ولبسنا وجاء الغداء واتغدينا
طلعت شنطه وبها طقم نوم حريمى اصفر اللون رايته فقلت حتى لون القميص الذى احبه؟
قالت نكنى وانا لابساه انا لبساه لك قلت ليلتك جميله قالت على العشاء ساتركك وسااتى اليك غدااا
وسوف اشجع فريق بلدكم لان بلدك هى بلدى من اليوم

لمى وصديقتها الهايجة وماذا فعلت مع ابن خالتها فى بيت جدهم

" اسمي لمى وعمري 18 سنة. أتمتع بجسم سكسي جميل يلفت أنظار الشباب وخاصة عندما أرتدي الملابس التي تظهر مفاتن جسدي. صدري من الحجم المتوسط. أسكن مع أسرتي في مدينة دمشق بسوريا.

كانت عندي صديقة تمارس الجنس مع حبيبها وفي كل مرة كانت تمارس الجنس معه، كانت تأتيني وتخبرني بكل شيء يحصل بينهما . وبما أنني لم أكن قد مارست الجنس بعد، كنت أصغي إلى صديقتي هذه باهتمام وأنا أتخيل في ذهني كل شيء كانت ترويه لي عن مغامراتها مع حبيبها... كانت تقول لي أن الجنس اروع شيء في الوجود وأنها كانت تحس بلذة لا مثيل لها في الكون عندما كانت تمارس النيك مع حبيبها.

وعندما رأتني أصغي إليها بلهفة وشوق، سألتني قائلة: لماذا لا تجربي الجنس انتِ أيضا؟ جربيه وأنا متأكدة أنك سوف تسرين به كثيرا. أنا لم أكن أعرف شيئا عن الجنس فبدأت صديقتي تروي لي كل أدق التفاصيل المهيجة عن الجنس... كيف كان حبيبها يقبلها من شفتيها ويرضع حلماتها وكيف كان يفتح فخذيها ويلحس كسها بشبق وشهوة وكيف كان يدخل أصابعه في كسها وهي تشعر كأنها تحلق فوق السحاب... كانت تقول لي كيف أنها كانت تحس في بعض الأوقات أنها غدت كالعبدة للعضو الذكري من شدة تعلقها بلذة الشهوة الجنسية...

أشد ما كان يهيجني ويثير شهوتي عندما كانت تتكلم عن مدى اللذة التي كانت تحس بها عندما تكون متهيجة ويقوم حبيبها بدعك زبه على كسها ثم دفعه إلى داخل كسها بشكل تدريجي إلى أن يغوص بأكمله في أعماقها وهو يداعب بزازها ويمصمصها ويقبل شفتيها ويمص لسانها كانت هذه الأشياء تداعب غريزتي الأنثوية وتؤجج نار الشهوة في دمي...

بعد كل مرة كانت تحكي لي صديقتي عن ممارساتها مع حبيبها كنت أحس بنار الشبق والرغبة تتأجج في داخلي كنت أحس أن الوقت قد جاء لكي أمارس الجنس أنا أيضا وكانت دقات قلبي عندئذ تتسارع وأنا أتوق إلى ما يطفيء نار الشهوة التي كانت تشتعل في أعماق كسي... فكنت أمد يدي إلى كسي لألعب به وأنا أتخيل كل الكلام الذي سمعته من صديقتي وأتخيل نفسي مكانها وأتخيل زب حبيبي، أتخيل شكل زبه وطوله والإحساس الذي سسيغمرني عندما يخترق أشفار كسي ليغوص في أعماقي ويمنحني جرعة من اللذة الممزوجة بالألم تروي ظمأي الجنسي الشديد... إلا أنني كنت أشعر كل مرة أن اصابعي لم تكن كافية لتلبية احتياجات كسي الشبق...

في ذلك الوقت كانت هناك علاقة حب بيني وبين ابن خالتي زيد، ولكن هذه العلاقة لم تكن قد تعدت مسك الأيدي والعناق البسيط. كنت أحبه وهو يحبني ولكنني لم أكن أتجرأ أن أصارحه برغبتي في ممارسة الجنس معه رغم أنني كنت أعرف أنه كان يرغب في ذلك.

وفي أحد الأيام ذهبت إلى بيت جدي لأنام هناك لأن جدي شخص معاق ويحتاج إلى العناية والمساعدة لأنه لا يستطيع المشي ويبقى ممددا على السرير طوال الوقت. كانت جدتي تعيش معه إضافة إلى خادمة أجنبية. جدتي لم تكن في البيت تلك الليلة لأنها كانت مدعوة لحفلة عرس. كان ابن خالي يعمل في مكان قريب من بيت جدي ولما علم أنني أنام في بيت جدي، أصبح يتردد على بيت جدي ويأتي ليزورني هناك. كان قد مضى علي حوالي اسبوع وأنا نائمة في بيت جدي. كان واضحا في تلك الليلة أنه زارني عندما علم بغياب جدتي عن البيت ليخلو له الجو معي ولينفرد بي في البيت، حيث طلب من الخادمة عدم دخول غرفة النوم لأنه متعب ويريد أن ينام.

وعندما علمت بمجيء ابن خالتي، دخلت إلى غرفة نوم أخرى غير أنه شاهدني ولحق بي. كنت أرتدي روبا قصيرا يكشف جزءا من أفخاذي فيبدو أن منظري كان مغريا جعله يتهيج. دخل إلى غرفتي واقترب مني وجلس بجانبي على سريري ثم وضع يده على كتفي وقرب شفتيه من شفتي وأخد يقبلني من فمي كانت القبلة لذيذة فتمنيت أن يستمر في تقبيلي وأخذت أتجاوب معه وأقبله أنا أيضا بحرارة أكثر حيث أثارت قبلاته شهوتي الجنسية وعندما شعر بأنني تهيجت امتدت يده إلى صدري فازداد تهيجي وازدادت شهوتي شدة فصار يلعب ببزازي ويقبل رقبتي ثم توجه نحو الباب وقفله وعاد إلي.

كانت نار الشهوة تتوهج في عينيه وهو يمد يده إلى أفخاذي ليتحسسهما ويرفع طرف الروب ليرى مساحة أكبر من فخذي وليرى كلسوني الذي يغطي كسي...لم أمانع ... كنت أتمنى أن يباشر في خلع ملابسي لكي أمارس معه الجنس لأنني أصبحت في تلك اللحظة أسيرة الشهوة الجنسية التي استولت على كل جوارحي وجعلتني أستسلم لشهوات حبيبي ورغباته... أصبحت كالخاتم في يده لا بل كالعجينة يشكلني كما يشاء...

كانت لمساته لذيذة وشهية وهو يتحسس شفتي كسي من فوق الكلسون فمددت يدي أتلمس قضيبه من فوق بنطلونه وأدعكه وألعب به... وعندما رأي ابن خالتي أننا وصلنا إلى هذه المرحلة أيقن أنه حان الوقت لكي يغوص في أعماقي ويرشف رحيق أنوثتي ويمارس معي الجنس ممارسة كاملة حتى النهاية... فبدأ يخلع ملابسي ويمددني على ظهري ثم فتح فخذي وانحني على كسي وبدأ يلحسه بجوع ونهم شديدين...

لسانه الرطب الساخن الذي كان يداعب شفتي كسي وبظري أيقظ في أعماقي أشهى المشاعر الجنسية فشعرت بنار الشهوة تشتعل في داخلي... كنت مستعدا أن أدفع نصف عمري للشخص الذي يطفئ ****يب الذي كان يتأجج في أعماق كسي ...

وفجأة رفع ابن خالي لسانه عن كسي وبدأ يخلع ثيابه ... فرأيت لأول مرة شابا يتعرى أمامي وقضيبه منتصب بشدة بين فخذيه فامتدت يدي بشكل لاشعوري إلى ذلك القضيب لأنني شعرت أنه المنقذ الوحيد اللي يستطيع إطفاء لهيب كسي ...بدأت ألعب بقضيب حبيبي ثم وضعته في فمي لأمصه بشوق ورغبة وعندما شعر ابن خالتي بأنه لم يعد يتحمل، قام وأحضر شيئا مثل البالون اعتقدت انه بالون في البداية ولكنه قال لي أنه كبوت أي واقي ذكري حتى لا يزرع في رحمي طفلا وأحمل منه في حال قذف سائله المنوي داخل كسي.

ثم طلب مني أن أستلقي على ظهري وأسترخي، ففتح فخذي وركع بينهما ثم ركب الكبوت على قضيبه ووجه رأس قضيبه إلى شفتي كسي المفتوحين لاستقبال قضيبه المنتصب الذي كان يتوتر بقوة. أدخل قضيبة في كسي بشكل تدريجي ونام على جسمي ... وفي تلك اللحظات تذكرت كلام صديقتي عن النيك وعلمت وأنا تحت حبيبي أنها كانت صادقة ومحقة في كل كلمة قالتها في وصفها للنيك، لأني كنت أحس نفس الإحساس الذي أحسته ووصفته لي أثناء أحاديثنا.

عندما وصل قضيبة إلى مسافة معينة في كسي بدأت أشعر بألم واخز، تألمت بصوت مسموع ولكنه لم يأبه لألمي بل تابع دفع قضيبه إلى داخل كسي وعندما أخرجه كان مغطى بالدم فعلمت فورا انه فض بكارتي وفتح كسي وما لبث الألم أن تضاءل شيئا فشيئا وهو يدخل قضيبه في كسي ويخرجه بشهوة قوية وإلحاح شديد كأنه مصر على بلوغ أعمق نقطة في كسي، كنت مسرورة بشكل خاص لأن كسي كان يتمتع بمقدرة ممتازة على منحه هذه اللذة القوية التي كانت تطغى على كل كيانه...كنت ألاحظ بوضوح آثار تلك اللذة في ملامح وجهه وتعابير عينيه، في آهات اللذة التي كان يطلقها من أعماق قلبه مع كل دفعة نيك يغوص فيها إلى أعماق كسي الملتهبة...

كنت أطير فوق السحاب وأنا أتذوق تلك اللذة العجيبة التي كانت تتشكل في أعماق كسي ثم تتشعب متوجهة إلى كافة أنحاء جسمي... كانت تجربة فريدة ورائعة وأنا أحس لأول مرة إحساس الشريك الأنثى في أروع وأشهى عملية جنسية ...

كنت أتمنى أن تدوم لحظات النيك تلك إلى الأبد، بلغت الرعشة مرتين وعندما أحس زيد بأنه اقترب من القذف، أخرج قضيبه من كسي ونزع الكبوت عنه ثم ما لبث زبه أن بدأ بقذف سائله المنوي الأبيض الساخن المندفع بقوة نحو بطني فانسكب جزء منه على بطني واستقر الجزء الباقي على شفتي كسي... وبعد أن قذف منيه على جسمي، سألني ابن خالتي: هل انبسطتي بالنيك يا لمى؟ فقلت له: أكيد.

في تلك الليلة، مارسنا النيك أربع مرات. المرات الثلاثة في نفس الوضعية والمرة الرابعة في وضعية الجلوس على قضيبه..."

انتهت قصة لمى، وبهذه المناسبة أتوجه بالشكر للصديقة لمى وأعتذر لها عن التأخير الذي حصل في نشر قصتها نظرا لإنشغالي في أمور خارجة عن إرادتي وأتمنى أن تكون بخير.

قصه روعه لامراءه متزوجه

انني زوجة وزوجة محبة وعاشقة مميزة وأحب زوجي الذي يكبرني بثلاث سنوات
وأنا أمراة
تحب الأثارة وقد تزوجت منذ 16 عشر عام وكان عمري في حينها 23 عاما وكنت
أعشق زوجي
لحد الجنون وكما يصيب زواج اغلب الناس بعد سنوات ليست بقليلة ولاهي
بأكثر مما بقي
تبدأ بفقدان رغبتك بالطرف الأخر ولكن ماهو عجيب تشعر بأنك لاتزال بحاجته
وحبه لك
ومن المستحيل العيش دونه
تبدا قصتي بعد 16 عشر عام من الزواج وانا ابلغ من العمر السابعة
والثلاثين كنت
اشاهد التلفزيون و أنا سهرانة وحدي بعد أن نام الأولاد بينما زوجي مع
اصدقائه .
فأثارتني الفيلم العاطفي الذي أشاهده و كم تمنيت أن أكون مكان بطلته في
قبلات الحب
الساخنة ومن عجيب الصدف أن رن جرس الهاتف فقمت أرد عليه وأنا أفرك فرجي
ومتهيجة جدا
وبغنج و دلال قلت نعم حبيبي ظانة أن زوجي على الخط وجاءني صوته
الدافىء :عفوا روحي
يمكن أنا غلطان و بدون شعور قلت له :لا ..لا لست بغلطان و أنا أقصدك أنت
كان صوته المثير يفجر في أحشائي بركانا من الرغبة كنت أشعر و كأنني عدت
مراهقة من
جديد بعد أن غطى عواطفي و أحاسيسي صدأ سنوات الزواج الروتينية التي
قاربت العشرين
كان يدعى محمد وبدأنا نتبادل حديثا طال عشر دقائق أحسست خلالها بأنه
تربطنا معا
علاقة حميمة واعتذر ثانية وأغلق الخط متمنيا لي ليلة سعيدة لكن
لم تمض 10 دقائق إلا وهو يطلبني من جديد بصوته الدافىء الحنون قائلا : لم
أستطع
النوم دعينا نتحادث المزيد
وبدأنا حديثا أعمق شمل حياتنا الزوجية و ما أعانيه…وطال الحديث
وتفرع…وطلب مني
أن يلقاني…تمنعت قليلا…لكنه تحداني بقوله أني لا أستطيع لقاءه..وأني
خائفة
منه..وبغروري و دون أن أدري حددنا موعدا في اليوم التالي…وعندما حان
الموعد ترددت
لكنني حزمت أمري و قررت أن أمضي فيما بدأتكان بداخلي رغبة قوية
لأتعرف الى
صديقي الجديد
و ألتقينا..كان شابا يصغرني بثلاث أو أربع سنوات أسمر نحيل و جذاب
ماجذبني فيه هو
ملابسه البسيطة الأنيقة التي يلبسها وبدأنا مشوارا طال حوالي ساعتين
نتمشى في
الشوارع دون أن نشعر بالوقت..كان طبيبا عيادته في بيروت الغربية..لم
يحاول أن يستغل
اللقاء واكتفينا بالحديث عن كل شيء وعدت إلى منزلي وأنا أشعر بنار في
كسي و بسوائله
تسيل على أفخاذي دون أن تلمسني يداه فحين رأيته كنت حينها في اوج برودي
انا وزوجي
وكنت بحاجة لعواطف ولممارسة الجنس مع شخص اخر وذلك من باب التجديد
والتمتع وعدم
السماح للزمن ان يمر دون تجربتي لشخص اخر غير زوجي في عديد من
السنوات ..رغم تجاربي
السابقة لكنها أصبحت قديمة ولابد من طعمة جديدة. فقررت بداخلي ان
استدرجه لأقيم معه
علاقة ولو لمدة قصيرة وبعد عدة أيام إتصل محمد وقام بدعوتي لزيارته في
العيادة
وكعادتي وافقت وحددنا الوقت اللازم لذلك وهنا تدخل كيد النساء كيف
استطيع ان
لااستسلم له فورا لأني أعرف حق المعرفة أنني سأرتمي فورا في أحضانه عندما
نصبح معا
في العيادة.وقبل موعد الزيارة رتبت الأمر مع صديقة لي بحيث ترافقني وكان
الوقت
يقارب العاشرة صباحا اخبرت زوجي انني ذاهبة للتسوق مع صديقتي ..وبلا
مبالاته
المعتادة قال :ولا يهمك أذهبي حيث تشائين …وهذا زاد من اصراري على
الذهاب … وكي
لا اطيل عليكم حضرت صديقتي رانيا وكنت قد تهيأت للذهاب ولكن ليس كما
اذهب عادة فقد
كنت ارتدي بلوز ضيق يظهر مفاتن جسدي لكن بحشمة تبرز النصف الأعلى من صدري
اضافة الى تنورة قصيرة فوق الركبة ولكن ميزتها انها تتحرك بكثرة كونها
من قماش خفيف
جدا وحريري وكان جسدي المكتنز يظهر بوضوح لأي ضرير أنه يحتاج لمن يطفىء
ناره…
ذهبنا ودخلنا ورآني محمد وسأل عن صديقتي فبينهما معرفة سطحية قديمة و
جاملنا وهو
مبهور بما يراه ولم يستطع اخفاء دهشته كذلك لايستطيع ان يسالني كونه لم
يرني بهكذا
ملابس
إلا انني فرحت كوني استطعت إدهاشه واثارته حيث استغليت نظره على الأرض
لأسرق نظرة
على قضيبه الذي انتصب لما شاهده من جسدي فعرفت بأنني اوقعته . فسالني
عن زوجي
واخبرته بأنه خرج وسيتأخر حتى المساء … وجلست أحادثه وانا اجلس تارة
امامه اخرج
جزء من أفخاذي وتارة اقدم له القهوة فيظهر صدري امامه وكان مثار الى
درجة انه
لايعلم مالذي يجري …وكم تمنيت وقتها لو أني لم اصطحب رانيا معي…التي
بدأت
تسألني الرحيل ولم تمض ساعة و نصف على وصولنا…وعندما بدأت تلح نهضت
متثاقلة
متمنية في داخلي أن تذهب و تتركني له يفعل بي ما يشاء و مرة ثانية
عدت لمنزلي و
كسي كالجمر يفيض بسوائله على ملابسي الداخلية وهنا وبعد الزيارة
أيقنت و أيقن
محمد أننا على رغبة شديدة ببعضنا وبدأ عقله يتحرك ويفكر وهذا ماكنت
انتظره بعد
ان مضى نصف ساعة على وصولي المنزل رن جرس الهاتف وإذا بحلمي المثير
يخرج صوته
ليزيدني اثارة وعنفوان واشتهاء له . اهلا قلتها له وانا اتأوه فشعرت
بأنه قد ارتجف
ولم اكن اتخيل سهولة ايقاعي به فأجابني انا و**** محتاج الى حديثك ولك
أكثر وسألته
عما يحتاج من حديثي فأخبرني … اريد ان اسأل سؤال واحد لماذا أحضرت
رانيا معك
..ألا تثقين بي؟؟ فقلت له :و ماذا ستفعل حتى أخاف و لا أثق بك …لكنه
كان مهذبا و
لم يعلق رغم أنه فهمني …و طرح سؤالا آخر حول لباسي المثير ..فقلت بأني
لااستمتع
بأرتداء هذه الملابس امام اي شخص وانا كنت بحاجة لكي اشعر بأنوثتي التي
فقدتها مع
زوجي…الرجل الذي لا و لن يهتم ولذلك لم اجد سوى تلك الفرصة التي اتيت
بها انت
لولعي بك وشغفي كي اشعر بما اشتاق اليه وقال ولما تشتاقين فقلت
بجرأة لك
وهنا شعرت بأختناق صوته وارتجافه فقال لي حاولي مرة اخرى ان تدبري
زيارةللعيادةوظللنا نتحدث حتى ساعات الصباح الأولى وهاني زوجي لم يعد بعد
بعد مضي يومين على زيارته كنت اجلس انا وزوجي هاني مساء فبدات اتحدث عن
حاجتي لفحص
طبي وأن صديقتي رانية ستأخذني إلى طبيب شاطر تعرفه اسمه محمد وبلا
مبالاته
المعهودة قال خذي مصاري و اذهبي عندما تريدين…وحددت ومحمد موعدنا
الخميس …وبلغت
رانيا أن تقول إذا سأل زوجي عني أنني عندها…و
جاء يوم الخميس وذهبت في الوقت المحدد وكنت اتلهف لذلك اللقاء وجلسنا
نشرب القهوة
ونتسامر بالأحاديث التي أصبحت مثيرة و عميقة ..وتشابكت أيدينا وبدأت كل
منها تتحسس
أيدي الآخر…وتمادت فبدأت تتحسس جسد الآخر ..وأحسست بيده تداعب شعي و
أذني بلطف و
نعومة ونزلت الى رقبتي ..ونظرت الى يدي فوجدت واحدة على رقبته تعانقه و
الأخرى قد
اتجهت السيقانه صاعدة تطلب لمس أيره الذي بات واضحا أنه يصارع ملابسه
ليخرج
إليوبدأنا قبلتنا الأولى ..أكل شفاهي و أكلت شفاه وأحسست بلسانه
ينكح
فمي…طالت قبلتنا عدة دقائق جعلتني مثارة و متهيجة أشد بيدي على أيره
الكبير تحت
الملابس…وبدأ يحرك شفتاه مقبلا وجهي و عنقي و ماصا أذني وأنا أبادله
القبلات
…ولازلنا على الكرسي …فطلب مني ان اقف و أمشى أمامه وهو يتلفظ
الكلمات بصعوبة
..وقمت وبدأت بالمشي بغنج و دلع على انغام الموسيقى الهادئة…وشعرت
أنه يتحرق
لنيكي أكثر مما اتحرق أناواذا به يفاجئني ويقول لي اذهبي وتسطحي
على طاولة
الفحص ودفعني اليها بنعومة وهنا ايقنت كل اليقيين ان الساعة قد
حانت …ففعلت وجاء
محمد الى الطاولة وكنت حينها مستلقية على ظهري و تنورتي قدارتفعت الى
أعلى فخذي
كاشفة كيلوتي المبلل الذي لايخفي شيئا من رغبات كسي وبلوزتي قد انشمرت
مظهرة
السوتيان وكان جسدي يكاد يخرج منهما من شدة اكتنازه فشاهدني محمد واذا
بي اسمع منه
كلمة يا الهي ماهذا الجسم الرائع و ما هذه الرغبة الشديدة .. واقترب
مني وبدأ يمرر
يده على عنقي وكتفي وانزلها الى كسي ودك يده الأخرى محتضننا مؤخرتي
وأدخل إصبعه من
طرف الكيلوت و بدأ يفرك كسي به و يداعب زنبوري بحركات رشيقة مثيرة أما
أنا فقد
أمتدت يداي جسده الذي كان حينها كالجحيم من شدة حرارته وأخذت يميني
موقعها فوق أيره
تحاول إخراجه من سجنه وأحسست بأيره يكاد ينفجر وهو يلامس يدي وبدأ يحرك
شفتيه بخفة
فوق شفتي وهو يكاد يلامسهم فأثارتني قبلاته ولم اعد يهمني زوجي هاني و
نسيت أولادي
و اي شخص اخر فكل مايهمني وقتها ان يبدأ محمد بنيكي ليمزقني بيديه و
بأيره .
بقينا على هذا الحال لمدة ليست بقصيرة وانا مستمتعة حيث كنت قد ألاعب
أيره من سحاب
بنطاله و بدأت ألاعبه بيدي و أتمتع بملمسه الرائع تحت الثياب …ويده
تعبث في كسي
مثيرة فيه عواصف من اللذة..والحقيقة اننا كنا منتشيان بغاية النشوة لو
تعلمون كم
كانت لذتي ونشوتي كبيرة وانا شبه بدون ملابسي و محمد يداعب جسدي ويضع
شفتيه كما
المرة السابقة على شفتي وبدا يمرر بهما على شفتي بخفة واثارة ثم بدا
يدخل لسانه
داخل فمي وانا امتصه واتلذ به وهو يمرر يديه على جسدي وصدري ولم اشعر
بنفسي إلا
وأنا أمد يدي على أيره لأتحسسه وبدات افتح سحابه لأصل الى ماكنت اصبو
اليه وعندما
لامسته أخرجته من بنطاله وكان طوله كبيرا عريض الحجم متصلب الملمس
ويتدفق بالحرارة
وبدات اتلمسه واعصره بيدي وانا اكاد اموت من نشوتي فكلما كنت انظر الى
محمد وهو
يراني هكذا كنت ازداد نشوة وكم تمنيت حينها أن أقوم بوضعه داخل فمي
لكني كبحت نفسي
خشية ألا يقبل محمد بذلك فهو من وسط متزمت وهو يلعب بفرجي ويدلكه
بأصابعه وهنا اراد
محمد ان يزيد من اثارتي فبدأ يخرج نهدي ويلحسهما ويمتص الحلمات كأنه
طفل رضيع و
يجلس بين قدمي على ركبتيه يلاعب كسي ويحرك أصابعه عليه ويدخله فيه وانا
في اوج نشوة
تشهدها أمراة في حياتها وعندما بدات يشتد هيجاني رفع رجلي ووضعهما على
كتفيه وبدا
يحرك أيره بين شفرتي كسي وانا اكاد اموت من متعتي مع شيء من الخوف فلم
يدخل كسي أير
بهذا الحجم من قبل ومحمد يتمدد فوقي وهو يحرك ذلك الأير العريض على
شفرتي كسي وفي
شدة نشوتي
وبقيت انا ومحمد نلعق بعضنا البعض وكنت بأنتظار ان يدخل أيره فلم اتحمل
الأنتظار و
نسيت خوفي وبدات اقول له ادخله أدخله دعني احس به في داخلي ارجوك وأدخل
أيره في
داخل كسي الصغيرو كان اختراقه لي لذيذا ولم أشعر بأي ألم فقد أدخله
ببطء شديد وأنا
أحس أنه يملأوني شيئا فشيئا وهو يتلمس كل جزء من جسدي وبدأ يزيد سرعته و
شدة كبسه
الآ داخل كسي بالتدريج حتى اصبح سريعا و عنيفا يدخله بكسي و يخرجه بسرعة
و عنف
واستمر إلا أن شعرت بأنه سيقذف مابداخله وحينها صرخت صرخة فيه لا..لا..بعد
بكير..
وهنا بدا يقذف مائه في داخلي وانا اترنح تحته كالطائر المذبوح وعندما
انتهى قام عني
و دلني الى الحمام لأغتسل
اما انا فكنت منتشية لدرجة انني لم ارغب بالتحرك فقد تمكنت من أحصل على
رجل غير
زوجي واتمتع بأيره وملامسة جسده
خرجت من الحمام وأصلحت ملابسي وزينتي وتوجهت الى الباب بعد ان قبلني
ووعدني بان
تستمر علاقتنا بصمت كامل
وحين عدت الى المنزل تزينت وجهزت نفسي لزوجي هاني كي لا أشعر بأنني
اهملته وقلت
في داخلي علي ان امتعه قليلا كما سمح بأمتاعي
وفي المساء وانا في ذروة تفكيري هذا واذا بهاني يأتي مبكرا ليبدأ
بمغازلتي و ليجلس
بين ساقي ويبدأ بلحس كسي الذي كان لازال يضم بعضا من ماء محمد ويأكله
بنهم و عنف
شديد و يقول ماذا يحدث ؟ اليوم كسك طعمته لذيذة كتير
فوقفت فوقه لأجعل ماء محمد ينزل من كسي الى فمه وبدا هاني يتلقفه من كسي
وهو معتقد
انه ماء كسي
لو تعلمون انني لم اشعر في حياتي ولن اشعر ابدا بروعة كروعة ماحصلت
عليه واجمل
مافيه ان زوجي يتذوق ماء من كان ينيك زوجته أنني احبه كونه هكذا .
في الصباح التالي استيقظ زوجي ولم يكن يعلم باي شيء حصل بيني وبين محمد
وتكررت
لقاأتي مع محمد في شقته ولا أزال اتمتع باجمل لحظات يمكن ان تتمتع بها
امرأة متزوجة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

عزمت صحبتي تتناك عندي في البيت

فى يوم وكنت لازلت بحضن معشوقى فى الاستراحة بين جولات النياكة وكانت اثار العدوان مازالت واضحة اد اكنا عاريان تماما ورائحة العرق وعبق النياكة وبعثرة الملابس على الارض والفراش واضحة تلهج بما قد كان وكنا مستلقين على ظهورنا محتضنين ومتشبكى الارجل فى عناق وصرنا ننجادب الدكريات عن النياكة وكنت اخكى له عن صديقه وقد عزمنتى على نيكة وكانت اول مرة لى اجرب جنس جماعى وماحدث من مواقعة جميلة واثارة متناهية فرد على مش اجمل مما حدث لى فقلت له استمع لى ولا تقاطعنى الابالنهاية فاستمع

فجاء الكلام عن لسانها
منذ فتره قريبه حدثت لي حادثه لم اكن أتوقعها أبدا ولم
أفكر بيوم من الأيام انه يمكن أن يحدث لي شيء كهذا ،
ولكن هناك تجارب نخوضها وبعدها نسأل أنفسنا كيف حدثت ،
أو كيف تركنا أنفسنا لها ، لن أطيل عليكم كثير وسوف أقص
عليكم ما حدث ، إن لي صديقة احبها كثيرا هي رفيقة لي منذ
أيام الدراسة لم يفرقنا شيء ولم نختلف يومًا ، ومنذ مدة
قرر أهلها تزوجها ، كان العريس شاب مثقف ومن عائله
معروفه وله مستقبل باهر، وافقت هي على الزواج ، ولقد كنت
عون لها في كل ترتيبات الزواج كنت اشعر بالسعادة
لسعادتها أحسست أن زوجها أخ لي كما هي بالنسبة لي ،
التقيت به اكثر من مره أثناء فترة الخطبة، كان يقابلنا
في السوق بعد أن ننتهي من رحلة تسوق طويلة ، فنذهب
ثلاثتنا للغداء أو العشاء ، كان إنسان مؤدب يتمتع بروح
مرحه وكنت سعيدة جدا من اجله هو وصديقتي ، وتم الزواج
وسافر الاثنين إلى الخارج لقضاء شهر العسل ، كانت صديقي
تحدثني هي وهو تقريبا كل يوم ، وكانت تشرح لي مدى
سعادتها وتمتعها وكيف أن حياة المرأة تتغير تماما بعد
الزواج ، بعد أن تعرف الجنس الحقيقي ، وكيف أن زوجها كان
لا يدخر وسعا من اجل إشباعها إلى أقصى الدرجات ، ومضت
الأيام وعاد الاثنين من رحلة العسل ، وبمجرد أن جاءت
الفرصة فأصبحت أنا وهي وحدنا بدأت صديقي تشرح لي كل ما
حدث معها منذ ليلة الدخلة . وان رغبتها الجنسية أصبحت
شديدة جدا بعد هذه الليلة ، وان زوجها يقول لها أنها
نهمه جنسيًا جدا وان هذا ما جعله يحبها اكثر ، كانت
كلماتها ووصفها لما يحدث يجعلني اشعر بان جسدي يحترق من
الرغبة، وكنت عندما أعود إلى غرفتي وأتذكر كلماتها ،
يبدأ كسي في الانتفاض ولا يهدأ حتى ادعكه بيدي إلى أن
تنطفئ ناره ويخرج كل ما فيه من شهوة ، استمرت هذا الحال
فترة كانت صديقتي كلما عاشرها زوجها تبدأ في سرد ما حدث
بالتفصيل ولم اكن اعترض لأني كنت أتمتع بكلماتها ، وحقا
لا اعرف هل كانت تتعمد فعل ذلك أم لأني صديقتها المقربة
ولرغبتها أن تشرك أحد معها في المتعة التي تشعر بها ،
وأنا فعلا كنت سعيدة من اجلها وكنت أتمنى لها كل خير ،
وفي يوم من الأيام اتصلت بي وسألتني إذا كان باستطاعتي
أن أبقى معها بعض أيام لان زوجها سوف يسافر وهي لا ترغب
الذهاب إلى بيت أهلها وتخاف من البقاء وحدها ، فوافقتها
لأننا كنا نبقى معا كثيرا قبل أن تتزوج كانت تبقى في
بيتي أيام وأنا كذلك ، وتواعدنا أن نلتقي على الغداء في
بيتها بعد أن انتهي من عملي فهي لم تكن تعمل ، مر يومي
في المكتب عادي جدا ، وفي وسطت النهار اتصلت بي لتأكد
على ألا أتأخر عليها ، كانت الساعة قد قاربت الثالثة
عصرًا تقريبًا عندما وصلت إلى شقتها ، التي اخترت معها
كل قطعة فيها ، وشعرت بمدى سعادتها أننا معا بعد مدة
طويلة ، جلسنا معًا نتحدث عن كل شيء وأي شيء ، عن حياتي
وحياتها زواجها وخروجها من منزل أهلها ، وأمضينا النهار
كله في الحديث إلى أن جاء الليل ، فطلبت منها أن اذهب
لأستحم قبل النوم فقالت أنها تريد أن تستحم هي الأخرى '
كنت أنا وهي كشخص واحد لم يكن بيننا أي خجل فلقد تربينا
معا ، المهم إننا دخلنا معًا للحمام ، وظللنا نضحك
ونتحدث إلى أن انتهينا ، وعدنا إلى غرفة النوم أنا وهي
ارتدينا ملابس خفيفة للنوم تكاد لا تخفي شيء من أجسادنا
، ودخلنا إلى الفراش لشعورنا بالبرد فلقد كان الجو بارد
قليلا ، بدأت هي تكمل حديثها عن زوجها وجمال العلاقة
بينهما لم تترك شيء لم تخبرني به حتى كيف يدخله فيها
ويخرجه لقد كنت مستمتعة بالحديث إلى ابعد الحدود لم اكن
أريدها أن تتوقف أبدا ، ثم فاجأتني بسؤال لم تحاول أن
تسأله لي من قبل سألتني عن حياتي الجنسية وماذا افعل ،
فلقد كانت تعلم أنى مضربه عن الزواج ولا أفكر فيه ،
وطبعا لعلاقاتنا القوية لم يكن هناك ما اخجل منه فقلت
لها أن الجنس بالنسبة لي إما أحلام يقظة أو أحلام أرها
في نومي ، سألتني إذا كنت أجد متعه فيما افعله فقلت لها
نعم أني أحاول أن أمتع نفسي إلى أقصى الحدود لأني لا
استغني عن الجنس فالمتعة الجنسية شيء أساسي في حياتي
وبما أنى لست في حالة حب فلن يمكنني أن أعطي جسدي لرجل
بلا حب ، فقالت لي أن متعتك دائما سوف تكون منقوصة لان
متعه الإحساس بدفء الرجل وجسده وهو يلتحم مع جسد المرأة
، وإحساس الرضى والمتعة لحظة دخول ذبه فيها ، يدخل
ليحتضن أعماقها من الداخل ، وروعة لحظة وصولهما معا إلى
قمة الشهوة ، وشعور المرأة حينما يبدأ الرجل في القذف
بداخلها لحظات لا يمكن أن تقارن بالمتعة المحدودة التي
أجدها عندما أمارس الجنس وحدي ، قالت لي أنت محرومة من
الاستمتاع الحسي والإحساس بالارتواء الجنسي الكامل فقلت
لها ربما أجد يومًا رجل حياتي ويومها سوف اجعله يطفئ كل
نار الجنس المشتعلة في جسدي . فإذا بها تبادرني بسؤال
فاجأني كثير ولم اعرف لما سألته ، إذا بها تقول لي ما
رأيك بزوجي فقلت لها من أي ناحية قالت من ناحية الجنس
فاعتدلت وجلست على الفراش وقلت لها ماذا تقصدين ، قالت
مجرد سؤال لا اكثر ، قلت لها لا يمكن أن أجيبك فهو ليس
اكثر من أخ بالنسبة لي غلاته عنديمن غلاتك أنت لم يدور
ببالي أن أفكر به من ناحية الجنس فهو رجلك ولك وأنت
رفيقه عمري ، فبدأت تضحك وقالت لما تأخذين المسالة بهذه
الحدة ، بيني وبينك ليس هناك حجاب أن حبي لك وصدقتنا
القوية وعشرتنا الطويلة ، كل هذا يجعلني لا أمانع أن
أشارك كل شئ معك حتى زوجي ، ثم قالت أنا وزوجي نتحدث عنك
كثيرا فهو يجدك مثيرة جدا ويعتقد انك سوف تكونين رائعة
في ممارسة الجنس وأنا شخصيًا أوافقه الرأي فأنت رائعة
وجسد مثير جدًا ، حرام عليك آلا تعطي هذا الجسد حقه من
المتعة الكاملة ، تعجبت من كلامها وقلت أنا اعرف ما
تكنيه لي من حب لكن لا اعتقد أن الأمر يمكن أن يصل إلى
هذا الحد ، وكنت أتكلم بحدة ، فأخذت في تهدئتي قليلا
وبدأت تلمس شعري بيدها ، وقالت أن هناك متع في الحياة لم
أجربها ولم اعرفها من قبل ، ثم قالت لي ما رأيك أن نشاهد
فيلم لقد تعودت أنا وهي وصديقاتي إذا أحضرت أي منا فيلم
مثير نشاهده معا لأن الخجل لم يكن موجود بيننا ، كما
عرضت على أن نشرب شيء يرفه عنا قليلا ، ولرغبتي في تغير
الموضوع الذي كنا نتحدث فيه وافقتها في الحال ، وضعت
الفيلم وكان فيلم جديد لم نشاهده من قبل قالت انه من
مجموعة أفلام زوجها التي يحتفظ بها منذ أيام دراسته
بالخارج ، كنت بداية الفيلم اثنين من الفتيات يقبلون
بعضهم وتمرر كل منهم يديها بكل بطئ عل جسد الأخرى وبعد
قليل دخل عليهم رجل وبدا الثلاثة في ممارسة الجنس ، قالت
لي صديقتي أن لديها رغبه شديد أن تجرب هذا النوع من
المتعة ، وسألتني عن رأي فقلت لها أني أجد الموضوع مثير
جدا ، وفجأة ونحن في وسط متعة مشاهدة أحداث الفيلم ،
وإحساسنا بالنشوة نتيجة المشروب ، إذا بباب الغرفة يفتح
، ويدخل زوجها ، كنت اشعر بدوار خفيف نتيجة المشروب فلم
أستطيع أن انتفضت في مكاني وكل ما تمكنت من فعله هو وضع
الغطاء على لأخفي الأجزاء الظاهرة من جسدي ، ونظرت إليها
فإذا بها تضحك وتقول ماذا تفعلين عادي أن حمد ليس غريب ،
حقا لقد كنت اشعر بالخجل والحيرة في نفس الوقت ، وإذا به
يقول أسف لقد ألغيت الرحلة في أخر لحظة واضطررت للعودة
إلى البيت ، فهممت بالقيام من الفراش وقلت لهم إذا يجب
أن اذهب الآن لأترك لك زوجت ، فقال هو وهي في وقت واحد
لا لن تذهبي ، واستكملت هند الحديث فقالت أن الوقت متأخر
كما إننا شربنا ولا اعتقد انه يمكنك قيادة السيارة بهذه
الحالة وبهذا الوقت ، وبدأ هو يقول أن الوقت متأخر ابقي
حتى الصباح قلت إذا سوف أنام بالصالون ، فردت هند وقالت
أن الفراش كبير جدا ، يسعنا نحن الثلاثة ، أنا بالوسط
وأنت وحمد كل على جنب ، ومن كثرة ارتباكي لم اعرف ماذا
أقول ، وافقت ، وأنا لا اعرف إلى أين ستقودني هذه
الموفقة المجنونة ، وأستأذن منا حمد ليذهب لأخذ حمام ،
وبمجرد ذهابه قلت لها لا لن أبقى هل أنت مجنونة كيف أنام
بفراشك أنت وزوجك قالت إن حمد يحبك كثير وسوف يحب وجودك
معنا ، وسوف يغضب إذا ذهبتي هكذا ، فقلت إذا دعيني أنام
بالصالون فقالت لا سوف ننام كلنا معا ، دعك من الحرج
الزائد الأمور ابسط بكثير مما تظنين ، ويبدو أن حمد أنهى
حمامه سريعا وعاد إلى الغرفة ، وقال أنا متعب جدا اعتقد
أنى سوف أنام ردت هند وقالت وأنا أيضا أطفأ الأنوار ولم
يبقى بالغرفة سوى ضوء خافت جدا لونه ارزق يضفي عليها نوع
من الرومانسية والدفء ، تعمدت أن أنام في أقصى مكان
بحافة الفراش أحسست أنى لو تحركت سوف أقع بالأرض حتى
اترك لهما المجال ، ولا أكون سبب إزعاج لهما ، وبمجرد أن
ناما بجوار بعضهما تجاهلا وجودي تمامًا أو ربما انهما
تعمدا ما كان يفعلاه فلقد أخذ حمد هند في أحضانه وبدأ
يقبلها بنهم وشغف كانت أصوات قبلاتهما تخترق الصمت حولنا
، شعرت حقا كأني احلم وكأن ما حولي ليس حقيقة أنا في
فراش صديقتي وزوجها هل يعقل هذا، وأخذت هي في إصدار
أصوات مواء وتأوهات تدل على مدى تمتعها بما يفعله ، لكم
أن تتصوروا حالتي وأنا في هذا الموقف أردت أن اهرب أن
اختفي أو أتلاشى ، لكن إحساسي بالخدر مما شربت واشتعال
رغبتي وتهيجي إلى أقصى حد كل هذا منعني من الهروب ، لقد
كنت مستمتعة مثلها تماما ربما اكثر منها أن ما كان
يفعلانه أثارني إلى ابعد الحدود وإذا بهند تمد يدها تعبث
بشعري ووجهي لم اعترض لم أتفوه بكلمة تركت يديها تلمسني
، يبدو أن حمد قد أرسل يديها لتكتشف له هل مكان المعركة
التي سيدخلها أمن أم بها الغام يمكن أن تنفجر به إذا
اقترب ، ويبدو انهما أحسا أني استسلمت وما كانت إلا
لحظات حتى كان هو بيننا شفتيه تعتصر شفتي بقوة ، ويديه
تتلمس جسدي واقتربت هند بشفتيها الدافئتين من صدري وبدأت
تمص حلماته ببطء ومتعه حقا أحسست أني ذبت معهما لم اعد
اشعر لا بالمكان ولا بالزمان فقط نحن الثلاثة ، كانت هند
وحمد يحاولان إيقاظ كل أماكن الشهوة بجسدي ، تقدم هو من
فمي وأعطاني ذبه بين شفتي ونزلت هي إلى كسي جردته مما
كان عليه من ملابس وأخذت تقبله قبلات خفيفة في البداية
ثم أخذت تلحسه بنهم شديد وفي نفس الوقت كان هو يدلك كسها
بيديه ، ثم قامت هند ألصقت كسها بكسي وبدأت تتحرك فوقي
كأنها تنكني كم كان ملمس كسها على كسي رائعا ، ومن كثرة
الإثارة أتت شهوتنا نحن الثلاثة قذف هو كل ما بداخله في
فمي وأخذت ارتشفه برغبة شديدة ، واخذ جسدي يرتعش وكسي
ينتفض مع كس هند الذي بدأ يزيد الضغط على كسي حتى أفرغنا
نحن الاثنين كل ما داخلنا من شهوة ثم قامت هند لتلحس ما
نزل من كسي بلسانها ، ويبدو أن وصولنا لقمة الشهوة جعلنا
نثار اكثر واكثر حيت اقترب مني حمد واخذ في تقبيلي من
جديد ويديه تعبث بصدر هند وحلماتها ، ثم قامت هند إلى
ذبه وبدأت تلحسه بلسانها وتدخله في فمها لم اكن اعرف كيف
كانت تستطيع إدخاله إلى آخره في فمها ، لقد كانت تتفنن
في مص ذب حمد وكانت علامات التمتع بادية على قسمات وجهه
، وبعد وقت قليل اصبح في كامل انتصابه ، فجاءت هند وركعت
فوقي فكانت حلمات صدرها في مواجهة فمي أخذت اعبث فيها
بلساني وجاء حمد من خلفها وأدخل ذبه في كسها وهي تطلب
منه أن ينيكها أكثر وأكثر ، وكان يدخله ويخرجه بحركات
خفيفة ، جدا ثم طلب مني أن الف رجلي حول خصر هند
فرفعتهما حول خصرها فبدأ هو يخرج ذبه من كسها ليدفعه في
كسي ، وأصبح ينيكنا نحن الاثنين في نفس الوقت ، واقتربت
هي مني وأخذت لساني في فمها ، لتشعرني اكثر بروعة ذب حمد
وهو يدخل في كسي ويخرج منه ، كان حمد رائعا في توزيع
إدخال ذبه في كسي وكس هند بيننا ، كانت أول مرة بحياتي
اشعر بهذا النوع من المتعة ، وبعد قليل أحسست بنفسي
انتفض واصرخ وكسي يعتصر ذبه بشده فأخذ يسرع في إدخال ذبه
وإخراجه من كسي لقد كان يدخله إلى اخره كنت أحس بذبه وهو
يصل إلى رحمي ، وما أن أحس باني أخرجت كل ما في كسي من
شهوة حتى ادخله في كس هند واخذ يسرع الحركات فاتت
شهوتهما معا في نفس اللحظة ، ويبدو أن المجهود قد اتعب
هند فارتمت فوق الفراش وعلامات المتعة بادية على وجهها
واقترب حمد مني جلس على طرف الفراش وبدا في تقبيل جسدي
من جديد كانت لمسات شفتيه الدافئة ولسانه تقتلني ، بدا
برقبتي ثم صدري اخذ يمتص حلمتي ويدعك الأخرى بيده ، ثم
نزل بلسانه إلى بطني كان يلحسها ويقبلها حتى وصل إلى كسي
أحسست بشفتيه تتحسسه وتقبله ثم اخذ شفراته بين شفتيه
يمتصها ويلحسها ويبدو أن هند قد تركت لنا المجال لنتمتع
معا ، ادخل لسانه في فتحت كسي واخذ ينكني بلسانه
هذا اهم شي صار بالقصه فردد ت طيب مش واجب عليكى تردى العزومة و تعزميها معانا

انواع القصص