السبت، 17 سبتمبر 2016

أول مرة اتناك باركولي بقيت متناكة

انا مروه
اعيش فى طنطا
عندى 30 سنه ومتزوجه لما اشتركت هنا معاكم لقيت اغلبية القصص من وحى خيالكم وحسيت انها مش واقعية فحبيت اكتبلكم قصتى من الواقع عن اول نيكه  ليا اتناكتها فى حياتى
بدأت لما دخلت معهد الحاسب الالى بطنطا وحسيت ان كله اللى موجود التفت ليا وانا داخله وخارجه فى كل مكان فى المعهد مكنتش بهتم بدا علشان مكنتش ابدا بفكر فى الكلام دا الا لما اتعرفت على رنا صاحبتى فى المعهد واحنا على علاقه ببعض حتى الان رنا كان ليها اصحاب شباب مش كتير وكانت ليها فى مقابلات الشباب والجنس ودا عرفته بعد ما بقينا اصحاب اوى بدأت تتعرف عليا ونقعد مع بعض كتير وكنت ارفض اقعد معاها مع شباب لانى محافظه على نفسى المهم بدأت تتكلم معايا عن جسمى وازاى معندكيش تجارب وليه مش بتلعبى فى نفسك وان جسمى مضبوط وطيزى مرفوعه ومدورة ويتمناها اى شخص حتى هى مكنتش بهتم بكلامها واقول مش ممكن اعمل كده فى نفسى لكن بقى الزن على الودان أمر من السحر اتكلمت معايا كتير وكتير الا يوم ما جات معايا بيتنا تاخد منى حاجه ليها خاصه بالدراسه قعدت مع ماما ودخلت اغير هدومى واجبلها اللى هى عايزاه لقيتها دخله عليا وانا لسه بغير كنت لسه من غير العباية ويدوب بالداخلى بس راحت داخله وقفلت وراها بسرعة وبتقولى يخربيت جسمك يا مروه وراحت حضنانى من ورا حسيت بحاجه غريبه فى كل جسمى ومسكت ثدرى من فوق السنتيان وبتقولى ايه يا بنت دا هو فيه كده قعدت توصف جمالى ايه الطيز دى وايه دا كله واااو خسارة انك مجربتيش تتناكى وماسكه طيزى وتفعص فيها ومسكت صدرى تدعك فيه حسيت بارتعاشه محستش بيها خالص وكسى حسيت انه مبلول وهى سافت النقط اللى بلت الاندر بتاعى وقالتلى بدأت تحن يا جميل وبتقولى داانتى لو جربتى تتناكى هتتمتعى متعه ملهاش حل وجسمك دا خسارة ميتمتعش دا النيك دا حاجه جميلة
مرت ايام وايام وكلامها زاد وزاد معايا فى الموضوع دا الا جه يوم كنت راجعه من المعهد وعديت اجيب حاجات من ماركت عم اسامه دخلت اخدت الحاجات وطالعه اتكعبلت فى كراتين ع الارض مخدتش بالى منها ونزلت على ركبى وسندت على الارض جه عم اسامه جرى مش تحاسبى يا بنتى وبيمسك فيا يقومنى وايده جت على جسمى وهو بيقومنى ولما بقوم وهو بشيل الحاجات من ورايا طيزى بقت قدامه على طول وحسيت بهمس منه بيقول ايه كل ده وخبط فيها ال ايه انه ميقصدش انتابنى شعور غريب لما خبط ايده فى طيزى وكنت اسمع عنه انه شقى شويه رغم ان سنه 48 سنه لكن كان وسيم مشيت وحسيت انى عجبته اوى وكلام صاحبتى فى دماغى عن النيك طول منا ماشيه تانى يوم اتكلمت معاها فى المعهد على اللى حصل من باب الدعابه يعنى قالت واو حلو دا طيب ما تجربى يا بت وراجل اهو عنده محل واستعبطيه وتاخدى كل اللى عايزه مقابل بوسه وحضن حتى لو دخله زب فى طيزك كده بدأت دماغى تروح للحاجات دى مع مرور يومين ثلاثه وكل ما ادخل اوضتى اقلع وابص لجسمى وطيزى فى يوم روحت مع رنا بيتها بعد المعهد ودخلنا اوضتها وحكتلها اللى بعمله قالتلى بس يبقى بتفكرى تتناكى وخايفه تجربى انكسفت وقالتلى ياختى كميله تعالى اضيعلك الكسوف دا وهخليكى تتمنى زب يدخل فى طيزك حالا قفلت الباب وجات قلعتنى الجيبه وقالتلى تعالى انا كنت مستغربه بس مش ممنعاها لقتها بتلعبى فى طيزى ونيمتنى على ركبى مفنسه وجابت عصايه بلاستيك ايد منفضه صغيره عامله شكل الزب ليها راس وحطت عليها كريم بشره من بتاعها وبدات تحك على فتحه طيزى وبتقولى فتحة طيزك مش ضيقه اوى يعنى هتتجاوب بسرعه ومش ههتعبك اوى حسيت باحساس مش قادرة اوصفه ابدا وشويه شويه راس العصاية اتزحلقت جوا طيزى روحت مسرخه كتمت صوتى لامها واخواتها يسمعوا قالتلى بس انتى فضيحه حسيت بالم جامد واحساس تانى معرفهوش قعدت تنيك فيا شويه وخلصت وكسى امبل كتير من شهوتى اللى حسيت بيها جامد كده لاول مره قومت لبست وقالتلى ايه رأيك اظن نفسك زبر حقيقى يخش بقى وتجربى ضحكت وسبتها ومشيت روحت قعدت مع نفسى لما روحت وانا بغير هدومى تلقائى كده لقيت بمد صباعى وببعبص نفسى فى طيزى ومستمتعه باللى عملته رنا معايا نادا عليا ماما وقالتلى انزلى هاتى الحاجات دى من الماركت قولت حاضر ونزلت بالترنج والطرحه عليه
لقيت عم اسامه واقف وقالى اهلا بست الكل قولتله على الطلبات وبدأ يجبهالى قالى مدى ايدك هاتى الكيس اللى وقع تحت البنك دا تطيت اجيبه وكنت مفنسه مش طايلاه الترنج اترفع من عليا وبان حته من ظهرى بطيزى والاندر ولقيته ورايا علشان يجيبه هو وشافنى وانا كده ومطاطى جنب منى وايده على طيزى فقمت مخضوضه قالى مالك مكنتش عارفه ارد حسيت انه متعمد وكلام رنا بدأ يدور فى دماغى ولقيته بيقولى انتى حد بيلعبلك فى طيزك دى كبيره وحلوه الكلام خلانى مش قادرة ارد خالص وبطلع الكلمه بالعافيه قولتله لا و**** ابدا قالى بس كببرة وحلوه ويا بخته اللى يطولها دا خدت منه الحاجه ومشيت ودخلت اوضتى وانا خلاص مش على بعضى وبفكر اتناك زى ما رنا قالتلى جربى قولت اجرب كده نزلت بالليل اجيب عشا ولابسه عبايه حلوه مشدوده من على طيزى شويه دخلت على عم اسامه شافنى مشا كل الناس الاول اللى بتشترى وخلانى للاخر وقالى تعالى يا قمر ايه الحلاوة دى جابلى العشا وطلع يجبب حاجه من بره وانا واقفه وهو داخل راح حاكك فى طيزى وزنق عليا كده قالى ايه رأيك تجربى وهديكى كل حاجه ببلاش انتى شكلك موافقه ومكسوفه لانى مش عارفه ارد عليه قالى بصى ادخلى البيت عندى واستنى تحت قدام الشقه اللى تحت ومتعمليش صوت للى فوق يسمعوكى لاقتنى بقوله حاضر دخلت وخايفه حد يشوفنى كان حوالى 11 بالليل والدنيا تعتبر هاديه شويه وفجاة لقيته داخل وفتح المخزن اللى تحت وقالى سبت الولد ابنى فى المحل تعالى وقفل باب المخزن من جوا وقالى تعالى متخافيش كنت خايفه اتأخر على البيت بس مش عارفه اعمل ايه قولتله هتأخر قالى متخافيش دا على طول قعدت يبوس فيا مش كتير وراح مديرنى وساندنى على الكراتين مفنسه له وطلع زبره وقالى عايزه تمصيه قولته لا معرفش الكلام دا راح باله بريقه جامد وبقى مريل كده وتف على طيزى ولما شوفت زبره بقيت مخصوضه ومش على بعضى خالص لقيته مقربه من طيزى وسخن وقعد يقولى ايه الطيز دى يخرب بيتك وبدأ يدخله فكان مدوخه شويه مش عارف يدخله لانه كان بيوجعنى فجاه اتزحلق فى طيزى ودخل راسه وبقى نصه جوايا وانا قولت ااااااااه بس مكتومه لحد يسمع قعدت ينيك ومفكرش فى وجعى وشويه لقيت نار فى طيزى بسبب انه نزل جوايا وجسمه بيتنفض ويقول ااااااه طلعه منى وركن على الحيطه وعرقان خالص لبست الاندر بتاعى ونزلت عبايتى وطيزى بتنقط من اللى جواها قولتله يالا عايزه اروح بسرعه جه يفتحلى وزبه فى ايده وبقولى دا هيقف تانى تعالى تانى والنبى تعالى دا بسرعه ويشد فيا وفى عبايتى وانا اقوله عايزه اروح بقى وهو مصمم لغاية ما رفع عبايتى وعدل الكلوت بايده وراح مدخله وهو زانقنى فى الباب وقعدت ينيك بسرعه بسرعه وجاب تانى ولبسنا بسرعه وخرجنى واخدت الحاجه من المحل وطلعت بابا قالى اتأخرتى ليه قولتله كان عليه زحمه شويه وكنت مستنيه العيش يجى وحكيت لرنا على اللى حصل وعدت اول نيكه ليا فى حياتى اللى غيرت حاجات فيا كتير هبقى اقولكم عليها بعدين
معلش حاسه انى طولت عليكم كتير بس لقيت نفسى بكتب كل حاجه بالتفصيل علشان لسه فاكره كل حاجه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

انواع القصص