فيمنتصف كل صيف استأجر شاليهاً على البحر أنا و أصدقائي و نذهب لنقضي
أسبوعا منالسباحة و المغامرات و هذا الصيف لم يكن هناك إلا صديقي منذ
الطفولة اسعد ذهبناسوية وصلنا صباحاً إلى الشاليه و وضعنا أغراضنا و لبسنا
ثياب السباحة و نزلنا إلىالشط و كنت أريد ان استغل النهار من أوله لأشاهد
الحسناوات و هن يتمايلن بالمايوهاتو أتصيد إحداهن و بعد ان سبحت قليلاً نمت
على الرمال و بدأت أراقب من تحت نظارتيكان هناك أشكالا و ألوانا و من كل
الأعمار و لكن ما لفت انتباهي هو حسناء خلاسيةكانت تتشمس بقربي كان جسمها
متناسقاً و بدا لي رائعاً بعد ان لوحته الشمس فقررتمباشرة و بدون تردد ان
أتعرف عليها فحملت منشفتي و اقتربت من مكانها و استلقيت علىالرمال بعد ان
قلت لها صباح الخير فردت علي و أدركت من ردها انها ليست من أهاليالبلد
فسألتها مغربية ؟ فأجابتني ضاحكة لا من تونس و حينها أدركت سر جمال
لونبشرتها و غرابته و كنت منذ صغري أهوى الخلاسيات والسمراوات فأدركت أنها
فرصتيالثمينة و بدأت أحدثها عن حبي لتونس و أهلها وزيارتي لها و أنا أحدثها
كنت أراقبصدرها الأملس و بطنها الناعم و تدوير طيزها و جمال فمها و تحدثنا
طويلا و سألتهاإذا كنا نستطيع اللقاء مساءً و أرشدتها إلى الشاليه و علمت
إنها مع صديقاتها هنا واتفقنا على اللقاء مساء ورجعت الشاليه و أخبرت اسعد
باني التقيت فتاة على الشطوأنها ستأتي و ان يتركنا على انفراد لأني أريد ان
انيكها و حضرت بعض صحون الطعام وبيرة و جلست انتظر حتى سمعت جرس الباب و
ذهبت و إذ بـ منال و
هذا اسمها مع فتاتينأخريين في مثل جمالها أو أكثر فأدخلتهم و أخبرت اسعد
أنهن ثلاثة و انه يجب انيساعدني و ان منال لي فلا يقترب و جلسنا أمام
الطاولة نتسامر و نشرب من كؤوس البيرة، كانت منال تلبس تنورة قصيرة من
الشيفون و بلوزة بلا ظهر و هدى تلبس شورتا وقميصا"و رشا أيضا تلبس شورتا" و
بلوزة قطنية و كنت أشارك الحديث معهن ب****جةالتونسية و أنا أفكر كيف
سأختلي بـ منال و كنت اجلس جنبها فرحت اقترب منها و لمسهابقصد و رأيتها
تنظر ألي وعلمت أنها بدأت تثمل و كنا قد شربنا كثيراً فقلت منيساعدني في
تبديل صحون الطعام فوقفت فورا و ذهبت معي إلى المطبخ و كان المطبخ وغرفتي
النوم منفصلين عن الصالون و ما ان دخلنا إلى المطبخ حتى احتضنتها من ظهرها
ورحت اقبل عنقها و ظهرها المكشوف و هي تتمتم بكلمات مبهمة و أصبح زبي في
اشد حالاتانتعاظه فسحبتها إلى غرفة النوم و أغلقت الباب و بدأت أمصمص
شفتيها و هي دائخة بينيدي و أخلعتها بلوزتها الرقيقة ليظهر صدرها أمامي
جميلاً ناعمة و رحت أفرك بزازهابيدي و بعدها بلساني و ابرم لساني حول
حلمتيها و هي تميل برأسها إلى الوراء وعينيها مغمضتين و شددتها نحو السرير و
استلقت على ظهرها و شّلحتها تنورتها لتبقىبكلوت اسود صغير و خلعت ثيابي
كلها و جئت فوقها كان زبي واقفاً كالعمود و لكني أردتان استمتع فيها كلها
ففركت كسها بأصابعي بين كيلوتها وكسها فبللتني بسائلها و بدأتتتأوه و تشدني
نحوها فجلست فوقها ووضعت زبي بين بزيها و صارت تشده إلى فمها و تلعقهإلى
داخل تمها وأنا بقمة الإثارة فقمت عنها و جعلتها على بطنها و رحت بشبق
أعصرطيزها بيدي و كانت الشمس قد تركت أثرها و مكان المايوه ظاهراً ففتحت
لها طيزهاووضعت زبي فوقها و بدأت أفركه و أنا أقول لها شو هالطيز شو هالكس
شو البزاز و يزيدشبقي من صوتها و آهاتها و لم أعد احتمل فرفعت طيزها إلى
أعلى و حتى ظهر كسها المبللفدحشت فيه زبي و سمعت صرختها و رحت أخرجه من
كسها و أعود فأدحشه و أنا امسك طيزهابيدي الاثنتين و أشدها إلي زبي حتى
أفرغت سائلي على ظهرها و قمنا و مسحت لها ظهرهاو ساعدتها في لبسها و عدنا
إلى الصالون و نحن نحمل صحوناً فلم نجد إلا هدى فسألناأين اسعد و رشا فقالت
لقد ذهبوا في مشوار و لم اذهب معهم و رأيت خدودها حمراءفأدركت أنها كانت
تراقبنا و جعلني هذا أشعر بالإثارة مرة أخرى فقلت لهما ما رأيكمان نطفئ
الأضواء حتى نراقب الشط و البحر و لا يرانا احد فجلسنا على أنوار خافتة
واخذت منال تداعبني و كان يبدو أنها تريد ان انيكها مرة أخرى فمددت يدي من
تحتتنورتها و رحت افرك على مهل كسها و في نفس الوقت كنت أضع يدي الأخرى على
شعر هدى وأنا اكلمها و هي تنظر ألي بشبق ففكرت أني لن أخسر أذا حاولت فرحت
المس خدها بيدي وأنا انزلها ببطء الى عنقها و إلى صدرها وأبعدت يدي عن كس
منال و أمسكت هدى و بدأتفي تقبيلها فجاءت منال من خلفي و راحت تفرك زبي من
فوق الشورت حينها قلت لهم بأنناسنأخذ راحتنا أكثر في الغرفة و سرنا ثلاثتنا
و أنا أمص لسان هدى و يدي تداعب منالحتى وصلنا إلى السرير و بدأت انزع
ثياب هدى وبدا جسمها الممتلئ و كان لديها بزازكبيرة و خلعت ثانية ملابسي و
راحت منال تلعب بزبي و أنا أمص بزاز هدى الضخمة و افركوجهي بهما و الحس
الحلمتين و مددت يدي إلى كسها و رحت افركه و بعدها استلقيت علىظهري و راحت
منال و وهدى تتبادلان المص و جاءت هدى و قعدت على زبي و أدخلته إلىكسها و
راحت تقوم و تقعد و منال بجانبي و يدي بكسها و أصواتهما تملأ المكان و
بعدان قامت هدى جعلتهما تنامان على بطنيهما و رحت انيك كس منال قليلا و
انتقل إلى كسهدى و قررت ان انيك طيزيهما أيضا فرفعت طيز هدى و فتحتها حتى
ظهر فتحة الطيز و رحتادحش زبي فيها و بدأت بالصراخ قليلاً و هي تقول زبك
كبير و لكنها لم توقفني و ظللتادحشه حتى اختفى في طيزها و بدأت ادخله و
أخرجه بهدوء و بعدها تركتها لأذهب الى طيزمنال التي كانت تفرك كسها بيدها و
تنتظرني ففعلت معها مافعلته بـ هدى و لكن طيزهاكانت جاهزة و لم تمانع فرحت
انيكها بطيزها بكل قوتي و أنا أقاوم حتى لا افرغ حليبيكنت أريد ان أفرغه
فوق بزاز هدى و بعدما نكت طيز منال قلبتها على ظهرها و رحت انيككسها و
لساني في فم هدى و يدي في كسها و أخرجت زبي من كس منال لأدخله في كس هدى
وأخرجته لأفرغ حليبي فوق صدرها و استلقيت منهكاً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق